للكاتبه لبنى مؤيد * الجزء الأول
~ سوف أدخلكم إلى قصه حقيقيه سوف أسلم القلم لصاحب القصه وهو الذي سيحدثكم عنها ولكن التسميات مستعاره بطلبن منه...
... السلام عليكم إيها القارئ أنا بكون بسام أنا مصري وحكتب ليكم قصتي بالفصحه حسب طلب ألست لبنى..
"ابي متزوج أثنين زوجات. الزوجه الأولى هي أمي والزوجه الثانيه تزوجها أبي عن حب وأسمها نجمه وعمرها ٢٢ سنه وابي عمره ٦٢ سنه لكن هو يهتم بصحته يعني الي ينظر إليه يقدر عمره ٣٥سنه أنا الإبن الكبير من بين أخواني ال٣. والزوجه الثانيه إلى الآن لم تنجب طفل من أبي ولم أعرف ماسبب تأخر حملها. (الكاتبه لبنى مؤيد) *
زواج أبي كان صدمه لنا بشكل كبير ولكن ابي أنهى النقاش بكلمه وهي (الحب يفقد عقل الأنسان).
وعلى هذا الأساس وألدتي قالت له :انت اب أولادي فقط. ولكن قد حرمت عليك كزوجه تلمسها.. وهنا تدمرت العلاقه الزوجيه بين أمي وأبي ولكن أصبح رابطهم الوحيد أنا وأخواني. طبعآ أبي أشترى منزل قريب جدا من بيتنا حتى لا يشعرنا أنه مبتعد عنا. ولازلنا انا واخوتي نزوره للمنزل بشكل مستمر نوعاً ما.
. أبي تاجر ب الذهب وكل واحد بيننا مخصص ملكه بمعنا انا لي عماره ومحل ذهب مسجلين ب أسمى وكذلك اخواتي وجميعنا بالغين سن الرشد..
... أعلم أنكم تتسائلون كيف تعرف ابي على نجمه.. لقد تعرف عليها على التواصل الاجتماعي عن طريق الهاتف وابي تزوجها برغم المشاكل التي حدثت في البيت التي ك النار لا تنوي أن تنطفئ... أمي لها حق ليس سهلاً عليها ابدا.
وسوف أحدثكم ب لقائنا الأول وكيف حدثت التفاصيل.. كنا نعلم أن ابي متزوج ولكن لم نلتقي ولم نرى زوجته ابدا... في يوم ما أتصل بي ابي في الصباح الساعه ١٠ضبط.
بسام:-ألو أبي كيف صحتك.؟
الأب :الو بسام ابني الكبير الأسد عليك أن تأتي انت واخوتك الآن في منزلي الجديد لأنني أريد أن أعرفكم على زوجتي يا بني..
بسام :حاضر أبي. هل تحتاج لشئ أحظره معي؟!
الأب :لا يا بني.. سأكون بنتظاركم..
بسام :حسنا ابي خطوات قليله وسنكون عندكم. إلى اللقاء.
الأب :بحفظ الله يا بني..
*وذهبت أخبر أخواني ف ناديتهم بصوت مرتفع..
عبد الله :ماذا هل حدث شيء!؟!؟!؟
بسام :نعم ابي يريد أن يعرفنا على زوجته..
حامد :وماذا نفعل لها أنا لا أريد أن آرى وجهها..
بسام :أخرس. سنذهب من أجل أبي علينا أن لا ننسى عاداتنا.
عمرو :عادات ماذا😠هو هل هناك أحد يتزوج بهذا العمر هل هو فقد عقله .
بسام :أخرس نهائي هذا حلال الله يا عمرو.
عبدالله :متى يريدنا أبي؟
بسام :يريدنا الآن. هو بنتظارنا.
سأذهب لتشغيل السياره وانتظركم ٥ دقائق.
حامد :حاااضر.
*بعد خمس دقائق وصلنا لمنزل ابي ورحب بنا ابي..
الأب :أهلا بكم يا أولادي ادخلُ للمنزل
*وعانقنا ابي جميعا وبعدها جلسنى بغرفه الضيوف كان المنزل رائع جداا حتى تملئه رائحه الجوري وكان ابي جالسٍ أمامنا يبتسم.. وهمسَ لي حامد
قائلا بصوت منخفض جداً :هل هذا منزل أو جنه ب الأرض أنا سأفقد عقلي أريد أن اتزوج.
رديت عليه بصوت منخفض أيضا :أنت محق يا حامد.
الأب :كيف حالكم يا أولادي.؟
عبدالله :يا أبي نحن رجال لم نعد أولاد.
نحن بخير لو كنت تقصد عن امي فهي ليست سعيده😒.
بسام :يكفي يا عبدو نحن هنا لنبارك لأبي وليس لنحزنه 🤨.
*باركنا لأبي.
الأب :عليكم أن تعانقوني لا تباركُ لي بهذا البرود والجفاف..
*تكلم عمرو بصوت مهموس :أنه معتاد على العسل ونائم فيه أيضاً.
بسام :أخرس يا عمرو لكي لا يسمعك أحد.
*وبعدها دخلت علينا فتاه كأنها القمر من جسد ممتلئ ومتناسق ووجها ياالهي وشعرها الطويل جدا أسود اللون والعيون كأن العسل خلقَ منها.
عمرو😮:يا ألهي
حامد. بسام. عبد الله :يا خالق الجمال الرحمه😳😮😮😮..
*لم أجد من تشبهها كثيرا ولكن أظن أن الفتاه التي بصوره 👇تشبهها بنسبه ٤بالمئه

أنت تقرأ
حب محرم
Fiksi Umumبين نارين لا قدره لي على الأختيار. لكن كلتا النارين تحرقان بي.. أيها القلب الساذج أخرج من ذلك الحب أللعين..