Part 30

129K 2.5K 217
                                    

تجلس بقرب منه و هو يقود السياره متجهين إلى المزرعه
ورده بطفوله اخيرا اخيرا سوف نذهب آدم هل المزرعه بعيده
آدم بإبتسامه ممممم قليلا سوف نصل بعد ساعتان و نص تقريبا
ورده هل هي كبيره
آدم أجل
ورده ماذا يوجد بها
آدم ممم قصر مثل الذي نعيش به و حوض كبير و حديقه أماميه و ايضا حديقه خلفيه و ايضا الكثير و خيول
ورده و عينيها متوسعه ماذا
آدم بضحك من شكلها ماذا ما بك
ورده بدهشه هل تملك كل هذا
آدم بغرور صغيرتي لم تعرفيني بعد هل نستي انا الفهد
ورده بغيض و طفوله حسنا حسنا ليضحك آدم بقوه
آدم و هو ينظر إليها ماذا حبيبتي هل تشعرين بالنعاس
ورده و هي تتثأب أجل قليلا
آدم هيا صغيرتي نامي
ورده بنعاس لا لا سوف اتكلم لكي يذهب النعاس
آدم صغيرتي يمكنكي النوم ما زال هناك وقت
ورده بنعاس لا اريد
آدم بإبتسامه من عنادها حسنا بعد دقائق نظر إليها ليجدها تغلق عينيها ثم تفتحها تجاهد عدم النوم ليحاول كتم ضحكته لكي لا يضيع عليها نومها بعد عده دقائق نظر إليها ليجدها تغط في نوم عميق وجهها محمر و شفتيها منتفخه و محمره شعرها يغطي عينيها ليوقف السياره
آدم بهمس يالله حتى في نومها مثيره مغريه حد الجنون ماذا سوف افعل بها ليرفع يده يزيل شعرها من عينيها ليهمس ملاك ملاكي وحدي لا لا لن استطيع القياده و هي تنام بجانبي هكذا ليرفعها قليلا يضعها في حضنه ليشعر بها تتحرك بنزعاج ليضمها يضع رأسها على رقبته ليشعر بها تشد عليه و هي تتوسد صدره بارتياح يقبل رأسها لينظر إلى شفتيها برغبه في تذوقها ليقترب و يرفعها قليلا ليتذوق شفتيها ببطئ ليبتعد ليعود مره آخر يقبلها بحب و هو يمتص شفتيها بهدواء ليشعر بها تبادل القبله بدون وعي منها لتجعله يجن أكثر ليتعمق قليلا في قبلته و هو يمتص شفتيها يتذوق العسل منها ليكرر امتصاص شفتيها عده مرات ليشعر بصعوبه تنفسها ليبتعد عنها قليلا لينظر إلي شفتيها و هي ما تزال تغط في نومها لو انها استيقضت لكن لم يتركها ابدا
آدم برغبه و همس و هو يضمها اليه ارحميني صغيرتي ما الذين تفعلينه بي سوف اجن بسببك ليقود السياره و هي في حضنه و كل دقيقه يقبل رأسها و يشم رائحتها


في المزرعه
هاله و هي تركض في الحديقه تنتظر آدم و ورده و هي تشعر بالسعادة اخيرا سوف تراي ورده لقد اشتاقت لها كثيرا لتشعر بيد تسحبها لترى معاذ و هو ياخذها معه
هاله بنزعاج معاذ اترك يدي اريد ان انتظر ورده ليتجاهل معاذ كلامها و هو يسحبها إلى الحديقه الخلفيه
هاله معاذ اترك يدي لتشعر به يسندها على احد الأشجار البعيد عن الأنظار
هاله بعصبيه من تجاهله ماذا تريد
معاذ ببرود لا أحضان و قبلات لادم يمكنكي فقط احتضان ورده فقط و ايضا قليلا
هاله بصدمه ماذا
معاذ سمعتي ما قلت لا أحب أن أعيد كلامي
هاله بعصبيه منه سوف افعل ما اريد لا دخل لك
معاذ و هو يقرب منها ماذا اعيد ما قلته
هاله بخوف لكنها تتصنع البرود لترد بعناد منه سمعت ما قلت لا احب ان اعيد كلامي
معاذ بعصبيه منها ف هو يغار عليها حتى من آدم ليمسك يدها و هو يضغط عليها بقوه ايكي هاله ايكي أن تحتضنه و لو سوف تندمين
هاله بعناد و عصبيه لا دخلك لك أنه اخ لتشعر بشفتيه على شفتيها يمتصها بقوه و عنف يفرغ عصبيه بها ليعضها يدخل لسانه ليعضها مره آخر ليشعر بدمها ليبتعد عنها ليرى دموعها ليبعد وجهه عنها لكي لا يضعف أمامها ليبتعد عنها يتجه إلى القصر لتسقط هيه على الأرض من شده صدمتها بما فعل و في نفسها هذا ليس معاذ ليس حبيبي لم تنتبه على يدها التي انجرحت عند سقوطها و عليها آثار يده لتجلس عده دقائق تبكي بصمت
هاله في نفسها سوف إريك معاذ لتنهض تتجهه إلى أحد الحمامات الخارجيه تعدل من هيئتها بعدها تتجهه إلى الداخل لتجد جدتها و معاذ و تيا
سلمي هاله حبيبتي هل انتي بخير
هاله بإبتسامه لا شئ جدتي انا بخير هذا فقط لأن لم انم جيدا
سلمي بعدم اقتناع حسنا حبيبتي اذهب لترتاحي عندما تصل ورده و آدم سوف اخبرك
هاله حسنا جدتي
تيا حالتي هالو ما لها يدك ( خالتي هاله ما بها يدك)
هاله و هي نتظر إلى يدها ثم معاذ لا شئ حبيبتي جرح صغير فقط سوف اصعد لانام قليلا
سلمي حسنا حبيتي لا تنسى أن تعقمي الجرح
هاله و هي تنظر لمعاذ بحزن حسنا جدتي لتصعد هاله إلى غرفتها بعد دقائق
معاذ بتوتر جدتي انا
سلمي و هي تقاطعه هيا اذهب إليها
معاذ جدتي صدقيني انا لم اقصد لكني اغار عليها
سلمي أعلم حبيبي هيا اذهب إليها لا تنسى أن آدم هو من ربها فهي تعتبره والدها
معاذ أعلم جدتي لكني صدقيني ليس الأمر بيدي اني اموت عندما ارها تحتضنه حتى انتي و تيا و ورده
سلمي بصدمه ماذا لتضحك بعدها عرفت الآن ليس لدي شك انك صديق آدم
معاذ بضحك احبها احبها كثيرا
سلمي بإبتسامه هيا اذهب إليها
معاذ و هو يقبلها على راسها شكرا جدتي ليصعد إلى الأعلى إلى صغيريه و هو يشعر بالندم و الحزن و خوف عليها وصل إلى غرفتها ليفتح الباب ليعقد حاجبيه عندما يجد الباب مقفل ليسمع شهقاتها
معاذ بحزن صغيرتي افتح الباب ارجوكي لتزداد شهقاتها ليألمه قلبه عليها حبيبتي انا ارجوكي افتحي الباب فقط لكي أرى يدكي هيا حبيبتي لكن لارد فقط يسمع بكائها الذي يألم قلبه معاذ بصوت مخنوق من البكاء أجل يبكي مما سببه لها ح ح حبيبتي ا ا ارجوكي ا ا افتحي لكن لا رد ليقرر أن يجلب المفتاح الاحتياطي من مكتب آدم ليسمع صوت الباب يفتح ليلف إلى الخلف لينظر لها و هي محمره من البكاء و عينيها منتفخه لتنظر إليه بحزن فهي عندما سمعت صوته الذي يدل على بكائه فتحت الباب من خوفها عليه مره عده دقائق و هم على وضعهم ينظرون الي بعض نظرات حزن و ندم و حب لتركض إليها معاذ ليضمها على صدره لترفع قدميها حول خصره و يديها على رقبته تضمه بقوه و هو يكاد يكسر عظامها معاذ ببكاء ح ح حبيبتي انا انا اسف انا ل ل لا اعرف ك ك كيف ف ف فعلت ذلك أن ان انا ص ص صدقيني ح بيبتي ه هذا ل لان اغار ع ع عليكي ا ا أشعر بقلبي ي يحترق ع ع عندما ت ت تحضنين ا ا احد غ غيري لتبتعد عنه قليلا لتمسح دموعه و هي تقبل عينيه و وجنتيهه
هاله من بين قبلاتها و ا ا انا ا أيضا اسفه ا انا لم ا اسمع و فعلت ذلك لكله ف فقط لمعاندتك لينظر إليها ليلتقط شفتيها بشفتيه يمتصها بحب و رقه ليعالج عنفه معها لتتجاوب معه و هي تحرك يده على شعر و تمتص شفتيه لتشهق قليلا لتحصل على تنفس ليتسغل ذلك ليدخل لسانه يتذوقها ثم يعود لمتصاص شفتيها ليتحرك بها و هو يمتص شفتيها ليدخل إلى غرفتها و يغلق الباب بقدمه ليمشي بها و هو ما زال يقبلها لينزلها على الفراش ليعتليها و هو يمتص شفتيها ثم وجنتيها لينزل إلى رقبتها يضع ملكيته عليها





في سياره آدم يشعر بها تتحرك بنزعاج ليوقف السياره لينظر إليها و هي تفتح عينيها بنعاس لتنظر إليه لتبتسم ليكتم ضحكته على شكلها في على ما يبدوا انها لا تعي بعد انها بين احضانه
ورده و هي تشهق بخجل عندما وجدت نفسها بين أحضان آدم م م م ماذا ح حدث مت مت متى ج ج جيت ا ا انا ك ك كنت في
آدم بخبث ماذا حبيبتي لا أفهم ماذا تقولين
ورده بخجل كيف جيت في حضنك
آدم ببرود انا حملتك و وضعتك في حضني
ورده بصدمه كيف فعلت ذلك
آدم بخبث و هو يغمز لها انها قدرات حبيتي
ورده بخجل حسنا اريد ا أن انزل
آدم لا سوف تظلين في أحضاني حتى نصل
ورده لكنك ليقاطعها آدم بقبله على شفتيها فهو كان يحاول ضبط نفسه لكن هي لا تساعده ليمتص شفتيها ببطئ و هو يتذوقها ليشعر بها تضع يدها على صدره الظاهر من قميصه لتزيد رغبته ليرفع يده يفتح ازرار فستانها لتظهر رقبتها لنقض عليها يضع ملكيه ليشعر بها تفتح ازرار قميصه و هي تتلمس صدره بعفويه ليزفر برغبه و هو يعض رقبتها لتأن بألم و متعه ليرفع يده ينزل الكرسي لتصبحه هيه فوقه تعتليه و هي يلتهم صدرها الظاهر و هي تأن أسفله......






اولا شكرا كثير كثير كثير على التعليقات الحلوه و الأصوات و كل الناس الي سألت عني و عن الروايه❤️
ثانيا اسفه كثير كثير اعرف اني تأخرت بس و الله صارتلي مشكله صعب حتى اني اتحمل بس الحمدلله على كل حال كل شئ بيمضي و انا اكيد ما راح اترك الكتابه حتى لو تأخرت كثير انا يعتبر الواتباد نص حياتي ❤️
ثالثا اعيد اقولك انا كاتبه مبتدئه ممكن تحصلوا كثير أخطاء ف الغه أو المشاهد انا بعتذر عن هذا الأخطاء ❤️
رابعا انا بحبكم كثير كثير انتوا و الله بعتبركم أصدقائي لا تنسوا تعليقاتكم الحلوه و الأصوات ❤️



وردة الفهد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن