وردة الفهد

Part 31

يقبل رقبتها بتلذذ و يضع ملكيته عليها و هي تلف قدميها حول خصره ليعضها رقبتها بقوه و هو يمتصها يترك ملكيته لتأن هاله بصوت خفيف ليجن معاذ ليرجع الي شفتيها يقبلها و يمتصها ليعضها تأن هاله ليدخل معاذ لسانه يتذوقها لتستفق هاله و هي تشعر بيديه تفتح ازرار فستانها لتدفع قليلا
هاله بخجل معاذ ابتعد ماذا تفعل
معاذ بعد ان انتبه الي وضعهم ليضع يديه على وجنتيها حبيبي انا اسف لا اعلم ماذا حدث لم استطيع السيطره على نفسي يجب ان تكوني ملكي في أقرب وقت
هاله بخجل لا مشكله انا ايضا
معاذ بإبتسامه هيا عدلي من هيئتك سوف انتظرك في الاسفل
هاله حسنا ليطبع معاذ قبل رقيقه على شفتيها ثم يخرج
معاذ و هو يزفر بضيق من نفسه على ما كان سوف يفعله يالله لا استطيع السيطرة على نفسي و هي امامي يجب ان ابتعد قليلا حتي تصبح زوجتي ماذا فعلتي بي هالتي سوف اجن

يلتهم صدرها الظاهر  و يضع ملكيته عليها و هو يشعر بيديها الصغيره تتحرك على صدره بحريه لتزيد رغبته بها و تنسيه انهم في السياره ليرفع راسه قليلا ليقبل شفتيها يمتصها برقه و عنف ليدخل لسانه يتذوق عسلها ثم يعود لمص شفتيها السفليه بعنف و هو يحرك يديه بحريه على جسدها لينزل الي رقبتها يمتصها بشده لطبع ملكيته عليها و هو يكمل فتح ازرار فستانها ليستيقض من دوامه عشقه على صوت هاتفه ليبتعد عنها و هو يلهث ليضمها الي صدره و هو يلعن كاد ان يفعلها في السياره منذ متي الفهد لا يستطيع السيطره على نفسه يالله تجعله يجن لا يشبع منها
انس مرحبا سيدي
آدم و هو يلهث اهلا انس ماذا حدث
انس لقد تم ما الامر
آدم جيد
انس هل هناك شئ اخر سيدي
آدم لا شكرا لك انس
انس انه واجبي سيدي
ليغلق هاتفه لينظر اليها و هي بين احضانه شبهه عاريه ليرفعها اليه ليري احمرار وجنتيها من الخجل و شفتيها المنتفخه بسببه
آدم بحب صغيرتي انظري إلي لتهز راسها بنفي هيا حبيبتي لا داعي الخجل لتنظر اليه و بعيونها البراءه ليلعن هو نفسه ليضمها مره اخر لكي لا يضعف و ياخذها اليه ليقود السياره
بعد ساعه اوقف آدم السياره بعيد قليلا عن المزرعه ليبعدها عنه
آدم و هو يرفعها يضعها على المقعد الذي بجانبه صغيرتي هيا عدلي ملابسك و شعرك وصلنا الي المزرعه لتتظر اليه بخجل و هي تغلق ازرار فستانها 
آدم و هو يزفر هيا حبيبتي اسرعي و ال لان اترك هذه المره لترتبك و هي تسرع في اغلاقها لتعدل من شعرها
آدم بحب حبييتي هل نذهب
ورده بحماس ينسيها خجلها اجل هيا هيا هيا
آدم بضحك حسنا بعد دقائق فتح باب المزرعه
الرجل اهلا سيد آدم
آدم اهلا عمي حسن كم مره اخبترك لا تقل سيد فقط آدم كيف حالك
حسن بخير يا بني و انت و من هذه و بغمزه قل وقع الفهد
آدم بإبتسامه وقع يا عمي لا احد يقدر عليك تعرف الناس من عيونهم
ليضحك حسن كيف حالك بنيتي
ورده بخجل بخير عمي
حسن هيا ليدخل آدم إلى القصر ليوقف السياره
آدم هيا صغيرتي لينظر اليها و هي تنظر الي المزرعه و فمها مفتوح من الصدمه