رومانسيةو كوميدي وانتقام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو ضابط مخابرات مغرور عنيد يعشق صغيرته وحب طفولته
هي ضابط مخابرات ولكن هدفها الوحيد من دخول هذا المجال هو الانتقام لوالدتها وصديقتها
فكيف سيساعدها في تحقيق انتقامها؟...
قرِّب خُطاكَ فإنني مُشْتاقُ عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ. ............................................ في مستشفي الهواري كان ادهم ورعد...... يجلسون بجانب فراش ليلي.... ينتظرون ان تستيقظ
فلاش باك ـــــــــــــــ مصطفي:انتي فاكرة انك هتقدري تخرجي من هنا ليلي بابتسامة ساخرة :ومين الي هيمنعني في هذا الوقت كان ادهم وباقي الفريق بيقومون بالقبض علي ابن الاسيوطي ورجاله ولكنه قد رأي مصطفي يصوب علي ليلي وفي نفس الوقت الذي اطلق ادهم فيه اطلق ايضا مصطفي ولكن ليلي كانت اسرع وتفادت الرصاصة ولكنها تعثرت وسقطت من فوق منحدر ادي الي اصتدام رأس ليلي بشدة و جعلت الدماء تنزف بغزارة من راسها وكان هذا تحت نظرات ادهم المصدومة ورأي رعد مصطفي وهو ملقي علي الارض وهناك رصاصة في منتصف راسه ليرفع نظره الي ادهم ويجده ينظر ال الاسفل دون حراك لينظر الي ما ينظر اليه ويري منظر شقيقته ولكنه افاق بسرعة من صدمته واتصل بالاسعاف وتم نقل ليلي الي المستشفي امام غرفة العمليات كان ادهم يجلس علي الارض بانهيار ويبكي بشدة علي ما حدث لمعشوقته بكي كطفل صغير بكي وكأنه لم يبكي من قبل رعد في محاولة بائسه لمواسته: اهدي يا ادهم انشاء الله هتكون كويسة....لازم تكون قوي هي محتاجه ليك ادهم بصوت مبحوح:اتروح مني يا رعد بعد مصدقت انها رجعتلي تاني في هذا الوقت يخرج الطبيب من غرفة العمليات لينتفض كل من رعد وادهم من مكانهم ادهم: ليلي عاملة ايه؟ الطبيب بعملية: هي كويسة بس خسرت دم كتير وهتفوق بعد ساعتين بسبب البنج ــ_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_ تسريع للاحداث بعد اسبوع رجعت العائلة للقاهرة وعادة حياتهم كالسابق وفي صباح احد الايام الكل متجمع علي مائدة الطعام ليبدأ محمد بالحديث محمد:في خبر مهم كنت عايز اقول هولكم الاسبوع الجاي هيبقي فرح رعد ونور وزين وحياه ورائد وتقي ادم وحور وعمار وحبيبة.....حد عندوا رأي تاني رعد:تمام يا بابا ************ بعد مرور اسبوع يوم الفرح كانت كل حاجة ماشية تمام والكل سعيد ومبسوط وفي Hotel في الغرفة المخصصة لتجهيز العرايس كانت الميكب ارتست بتجهز اجمل خمس حوريات نزلين من الجنة حيث حياه كانت لابسة فستنها الابيض وخلصت الميكب وكانت قعدة متوتر وقربت تعيط وكانت لبسة فستان ابيض ضيق من عند الصدر وباكمام دانتيل وواسع من عند الخصر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
