وَهجُ أَميرَتِي | ٣

159 17 65
                                    

.
✍🏻🎶🎤
؟ : ظَنتُ أنهُ سَيكون طَيف عَابِر يَمر مِن خِلال غِلافِها وَ يَذهب لَكنهُ أصبَح الأرضَ التِي تُريدُ أن تَكون غِلافَها هِيَ وَ لا أحدَ غَيرها
.
.
.

- قِراءَه مُمتِعَة ، نُجومِي -
علقو بين الفقرات لطفاً 🥺💜

.
.
.
أحِبُك حتَى باتَ أمرُ حُبي إستثنائياً أخشَى عَليهِ مِن المشاركَة ليتَفاقم بِداخِلي بأنَانية جَعلتنِي أرَاه مِلكي وَحدِي
هَذه الكلِمات اصبحت انتَ مِحورها مُنذ قَرأتها لأولِ مَرة وكأنَ مَن كَتبها يقرَأ حدِيث قَلبي لَك فلستُ مُتيقنة لكِني اريدُ مُشاركتكَ بِما احبُ ومَا ارىَ فلا تَخشى مِني انَ بالغتُ بِهوسِي بِك فبعدَ كُل ذلِك أنا نادِمة لانِني لا استطِيعُ تحقِيق كُل ما اريدُ و ما تريدُ

.
.
.

" سوفَ تمُر السنِين وسوفَ أبقَى أحِبك إلى أننِي أشُك أننِي أحِبك فأنَا بفِعل صوتِك أصبتُ بالخُمول وبسببِ جَمالِك توقَفتُ أسألُ الخَالق إن كُنت مِن ذُوي البَشر حقاً وبسبب تحرُكاتِك أصبحتُ أبتَسم تِلقائياً فَيال كَلماتِي المُتعِبة لقلبِي فلا زلتُ لا أستطِيع وصفَ هوسِي بِك فاعذِرني لقِلة ذوقِي فِي إنتِقاء أحرُف جدِيدة تُعبر عَن مَدى إشتِياقي لكَ كُلك "

.
.
.

‏-  Juzif .P.O.V   -

.
.

سماء سوداء قاتمة اللون تملئها النجوم الصغيرة المشعة
تصاحبها ألوان عدة وكأنني أبحر بالفضاء ..
جمالها وعمقها وبقائه انظر لها وحيدة واستمع الى اكثر الاصوات التي لا امل منها الصوت الذي يجعلني ابتسم الصوت الذي يخطف أنفاسي لجماله انه لصوت جميل امتلاكه وجميل الاستماع اليه بمثل هذا المنظر الجميل فقط من واجهة النافذة التي تطل على النهر البعيد الذي يقبع وسط المدينة

لتختفي ابتسامتي تدريجياً واعتدل بجلستي وانا اتذكر واقعي بالفعل وان ما افعله الان خاطئ لأعود مرة اخرى لطبيعتي وأكمل الاستمتاع بالمنظر مع بعض الموسيقى الجميلة الهادئة الخالية من الإزعاج او المؤثرات
لأفكر حائرة هل أتوقف
انني بالفعل اعلم ان ذلك خطأ فادح

نَـجـمِي | جُ.كُ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن