"ستيف يا عزيزي دعنا نذهب للحانة الليلة"قالها اليكس برجاء
"لا يعني لا"قالها ستيف بتصميم
"هيا يا رجل لم نخرج في ليلة للفتيان منذ زمن"اعادها داي
"بحق الأله اين زوجاتكم؟ "قالها بسخرية
"ذهبوا في شهر خاص للفتيات"قالها كريس بملل "ونحن لا نستطيع الذهاب ليوم حتي"
"لقد اقترب موعد ولادة جين لايمكنني تركها وحدها "
"عزيزي لا بأس بالذهاب معهم"قالتها جين محتضنة يده
"لا عزيزتي"
"لايزال مبكراً علي ولادتي ستيف انت كثير القلق"
تلمس بطنها بخفة ولم يلبث ان وافق لا بأس بالقليل من الأستمتاع صحيح. خرج الفتية تاركين الأطفال مع جين ولم ينتبه احد منهم للرجل الذي كان يراقب المنزل من بعيد و قد علت ملامحه العبث والسخرية.........
"من يريد الأستماع لقصة قبل النوم؟ "قالتها جين بمرح ليصرخ الأطفال من حولها ولم تمض دقائق حتي مضوا في النوم العميق لتقوم بتقبيل جبين كلاً منهم وتغطئته جيداً ثم ترك الغرفة بهدوء للذهاب لغرفة الجلوس لقد مضي علي زواجهما 5سنوات مليئة بالكثير من الاحداث لتنعقد حاجباها بخفة حين تذكرت
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫 Flash back----- "كيف تشعرين عزيزتي"قالها ستيف
محتضنها بخفة.
"انا بخير ستيف"قالتها ببطء طرق الباب ليدخل كلا من الطبيب و الشرطي
"اريد اخذ اقوالك?" اشتدت يدا ستيف حول جين بخوف
"اظنك قد علمتي ان مديرة الملجأ قد تم قتلها?'
انتشر البرود علي وجهها ليقول برفق "انظري ميليسا لقد كان والداك أصدقائي لسنوات وقد ماتا قبل اعطائي الادلة فلم استطع فعل شئ اعرف انك من قمتي بذلك ولكن لايسعني معاقبتك"
"والباقون?"
"حسنا لا ادلة لاقضية قالها ببساطة" ----------
اخرج جين من شرودها صوت حاد عالي لتدرك ان هناك من يحاول فتح الباب بعنف احضنتت بطنها بخوف ماذا لو كان احدهم يحاول سرقتهم وستيف ليس هنا ماذا تفعل شعرت بالباب يفتح لتحاول الأختباء لتتسع عيناها ذعراً حين سمعت شئ حاد يحتك بالجدران تبعه صوت كاد يجمد الدم بعروقها
"ميلي الصغيرة اين انتي?" ✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
"حاول الأسترخاء قليلاً يا رجل"قالها داي
قاوم ستيف النعاس قائلاً "لم استطع النوم منذ يومين كل دقيقة تصرخ بأنه قد حان وقت ولادتها ليتضح انه إنذار كاذب"
"النساء هكذا يا رفيقي"قالها كريس بتعاطف ولم ينتبه احد منهم لهاتف ستيف الذي يستمر في الاهتزاز ✨✨✨✨✨😷😷😷
أنت تقرأ
صغيرتي البرية
Romanceاستيقظت علي رائحة وردة جورية?? "ولكن اين انا" طالعت عينيه الرماديتين كتفيها التي حاولت تخبأتهما تحت الغطاء "انتي حيث يجب ان تكوني" صدمها بالجدار ساجناً اياها بين يديه "اتدرين.. اني اسف لاعتقادي انك زوجتي" وتلمس شفتيها "لكني لست نادم لتقبيلي لكي" وج...