أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَثّأّلَثّ عٌشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
انت من اعلن الحرب
وسيأتي يوم وستبحث
عن السلام
وذاك الرفض الذي رأيته في
عينيك
سيتحول بمرور الايام الى
وصال
ونار حقدگ رغم عنك
ستذروه الرياح وتحوله
الى رماد
،،،،،،،،،
تعشينا وذيب ماكو، ،،،ورحت
تمددت،،،،،،واني افكر بكلامه
وشكله المطعون من القهر
والغيره،،،،
رغم كلامه ورغم ضوجتي منه
مااعرف ليش جنت ابتسم
وگلبي جان يدگ بفرح،،،،
غيرته ضوجته وجهه الاحمر
وعصبيته كلها حبيتها لان اثبتت
يوم وره يوم هو يحبني وميت
غيره من اسامه ومن البعد
بس شوكت ينطگ ابو الهول
ماادري،،،،،ظليت انتظره يرجع
خاف يريد عشه
وهو تأخر واني غفيت
ومن كعدت الصبح شفته ماكو
عرفته كعد وطلع للشغل،،،،
وماكعدني
والصبح اجه وجاب الشغل ويا
اني بالمطبخ عمه علية
كالت
« يمه نويره ماتروحين
اجيبلي
شبنت اريد اثرمه للسبيناغ
« اي عمه هسه،،،
« تندلي.،،وين مزروع مووو
« اي اندله، ،،
اخذت المصفي والسجين
وطلعت اتمشه للزرع،،،
وصلت حشت ضبه،،،،،،وكمت
« هاي شدسوين هنا
فزيت من سمعت صوت،،،
ميسر وماحسيت الا مزحلكه
وواكعه بالساجيه،،،،
« الله يابه خوما تاذيتي،،
« هههه لا بس انته منين طلعت
الي ،،،،
« دكومي هدومج كلهن تنكعن
وصارن طين ،،،،،
مديت ايدي اله
« بااان
رجعتها رأسن من
سمعت صوت
ذيب ،،،،،، اجه وهو عاگد
الحواجب وكومني بايد
وحده،،،،عيونه من تتبعت
هدومي الي لازكه بجسمي
خلتني،،،،،،،،، انفض بيهن
بخجل
ميسر حس بنظراته وترخص
وراح،،،،
« امشي چدامي،،،،
« انته امشي واني وراك
خوزره عيونه ووجهه الاحمر
خلاني ادنك بفشله
وامشي واني انفض بهدومي
الكلها طين ومي ،،
« خررب اهلج من اشتعلوا
عمامج لا بليل مرتاح منج
ولا بنهار،،،،
يالله شوف القهر، ،،،
شلون بيه يارب اظل بس ادحگ
وابلع بريگي،،،،واتحسر
حجيت وي روحي بحسره
واني صافن على الجسم
الحلو
من ارتباكي منه وهو يمشي
وراي هم ردت ازحلك
وهو لزمني، ،من خصري
أنت تقرأ
أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
Romanceذاك الفراغ الذي احسه بداخلي،،،،كان يشبه الشعور بالضياع وعدم الانتماء لاحد،،، شعور لفني،،،، وجعلني اشعر ان سنين،،،،، عمري تهرب مني مثل ،،،،حبات الرمل عندما امسكها بيدي،،،،، وتفلت منها بسهوله
