أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَرأّبِعٌ عٌشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لميتها بحظني واني ابوس
براسها واشم بشعرها،،،،،ومامصدك
بهاي الليله صار الي اريده وميت
علي،،،،،،بس من حسيت بجسمها
حار عرفتها بعدها مريضه
وخرتها مني وهي تمددت
على ظهرها
وغطت روحها ،،،وهي خجلانه
وتتهزم بعيونها مني
قربت وجهي من وجهها،،،،
وحجيت
« بعدج مريضه ،،،
هزيت راسي بلااا وهو لزم
گصتي وبعدين خدودي وحجه
«يولي انتي مصخنه،،،
هزيت راسي بلااا
« هههه شبيج البزونه ماكله
لسانج
ابتسمت ،،،من حجه هيج
شفت الغمازات وتقربت بعد اكثر
وحجيت بصوت ناصي
واني مبتسم
« لاااا مو بزونه الاكلت لسانج
ذيب الي اكله
لمني بحظنه وحجيت
« ذيب،،،الساعه
ردته يعوفني لان تاخرنا بالكعده
بس هو ماعافني وظل،،،،،
يبوس بيه بجنون،،،،،،
وخرت واني احجي بصعوبه،،،
« صدگ يولي وصرتي الي
ابتسمت من حجه هيج يم
شفايفي،،،،،بهيام،،،،
اني احس بفرحه جبيره بگلبي،،،،
غمضت عيوني ودعيت من ربي
يديم هاي الفرحه علينا
،،،،،،
بعد الصار بينا،،،،ذيب
ادمن وجوده يمي،،،،
وكام مايطلع، ،،،،للشغل الا
يدكون الباب علي،،،،
حاله تخربط،،،،،،وظل يريد
بس يظل يمي،،،،
« ولك دعوفني من هجموا الباب
« جاااي يمعودين شجاكم
« ولك ذيب ماتطلع. عاد
عرسك وخلص صارله 3 شهر
شنوو دتجدد
عذاب صاح بضحك،،،
واني عضيت شفتي اله،،،،
وحجيت
« كووم تره انفضحنا،،،،
مادرت بال،،،،لا اخوي ولا الها
اخذتها لحظني واني مو شبعان منها بستها
بقوه ووخرت وهي مكطوعه النفس
حجت
«رااح اموت
« شحدج تموتين. ،،،،،غير
اموتج
« ههههه
خربت ضحك من حجه هيج
وهو حس على روحه
وضحگ وياي
« ولج العگل راح والگلب
ويا وهسه اللسان كام مايعرف
شيحجي من وره
حبج
« كاافي حباب وكوم لاخوك
تره اليوم راح اشبع
بسامير منه
« هاي مو عيشه، ،،ولا داكدر اخذ
حريتي وياج،،،،،من وراهم
« ههههه كول والله
أنت تقرأ
أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
Romanceذاك الفراغ الذي احسه بداخلي،،،،كان يشبه الشعور بالضياع وعدم الانتماء لاحد،،، شعور لفني،،،، وجعلني اشعر ان سنين،،،،، عمري تهرب مني مثل ،،،،حبات الرمل عندما امسكها بيدي،،،،، وتفلت منها بسهوله
