أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَخَأّمََّس وِأّلَعٌشٍروِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ظليت كاعده بالكاع وحظنت جهالي
الجانوا يبجون
كوه سكتتهم،،،،،واخذتهم
ليم الكارتون وانطيتهم لعب
حتى يلتهون بيها
شمه جانت ادحگ عليه
وهي مبرطمه واني جبرت
نفسي اضحگ بوجهها حتى تنسه الشافته،،،بس هدؤا
رحت لجهازي
وشفته مكسر ومايفيد
دورت السيم كارت ولكيته،،،
جان عندي جهاز قديم،،،،،بغرفتي
رحت اخذته من الجراره
وخليت السيم كارت بي،،
شغلته ورأسن خابرت دكتور
مازن وهو من فتح الخط
حجه رأسن
« هاا بان ،،،،،ليش انگطع
الخط فجأه
بدون مقدمات حجيت
وبسرعه
« دكتور اني اسفه طلبك
مرفوض،،وياريت بعد ماتفتح
هذا الموضوع وياي لان اني
حتى لو اطلك مراح افكر
بالزواج
لا منك ولا من غيرك
« ليش بان تره اني احبج
وماعندي مشكله اربي ولدج وياج
وتره اني هم مطلق وعندي ولد
« اني بعدني ماتطلكت دكتور
ولان بعدني ،،،،،،على ذمه زوجي
هذا الحجي مااكدر احجي وياك
لان حرام،،،، ومو من الاصول
نظل نحجي بي،،،احتراما لنفسي
واله هوو
سكت،،،وبعدين جاوبني
« بعد هذا الكلام اني
بعد ماعندي حجي احجي وياج
،،،،،وبس
اكول يابخته ،،،،،،،لرجلج بيج
ومع الاسف علي،،،،عاف هيج
جوهره
سكتت ودموعي نزلت،،
وهو ترخص
وراح ،،،،
كعدت بمكاني اني ودموعي
وبگلبي خووف من تصرف ذيب
الي اعرفه ماراح يسكت
بس جنت مطمنه دكتور مازن
بغداد،،،،،
امي وابويه من اجوي
ماحجيت الهم الصار
عبن كلت خاف يفهموها
بغير شكل ويوكفون وي ذيب
وهمه اصلا واكفين ويا ويريدون
بس حجه عليه،،،،
،،،،،،،،
عرفت من عمه،،،، بان وحدها
من خابرتها،،،،، وكتلها اريد اجي
واشوف الجهال،،،
وجنت اعرف بيت احمد بالعلم
كلت هاي فرصه خلي اروح احجي
وياها وحدنا بلكي، ،،تسمعني
وتنسه الصار ونرجع مثل الاول
وصلت ليم بيتهم ونزلت
دكيت الباب ومحد طلع من
شفته مفتوح
دفعته وطبيت ،،،،،تمشيت
للمطبخ ووكفت من سمعتها،،،
تحجي،،،بس سمعت كلامها
عقلي ضرب ،،،،،،،،،وتخبلت
بعد اكثر ،،،،،من سمعتها
كالت الي
بلسانها اطلگ منك
واخذ الدكتور ،،،،،،من غيرتي
لزمتها،،،،، من شعرها وهددتها
بولدنا،،،،،
طلعت من يمها واني اسب
بيها وبالدكتور الي،،،،مااعرف
منين طلعلي
ركبت السياره واني احجي
بخبال
أنت تقرأ
أّلَأّنِيِّنِ أّلَصٌأّمَتّ
Romanceذاك الفراغ الذي احسه بداخلي،،،،كان يشبه الشعور بالضياع وعدم الانتماء لاحد،،، شعور لفني،،،، وجعلني اشعر ان سنين،،،،، عمري تهرب مني مثل ،،،،حبات الرمل عندما امسكها بيدي،،،،، وتفلت منها بسهوله
