بالمهندسين
❤❤❤❤
سارة : عااااااا ماشي يا غمزة مبقاش انا اما وريتك يسيب العشا و يقوم يرقص معاكى ليه و التانى الى اسمه سيف اااااه الله لوريكم
تتحدث سارة بغضب اعمى تود ان تقتلهم واحد تلو الاخر لتسقط كل ما كان امامها على البار و هي تستشيط ليعلن هاتفها عن قدوم اتصال من ايمره
سارة : و التانى بقالى ساعتين بتصل و لسة فاكر يتصل الو
حدثت سارة نفسها بغضب لتقوم برد وترد على ايمرة بغضب
ايمرة : في ايه مالك يا قلبي
سارة : بلا قلبي بلا بتاع انا هقتلك البتاعه بتعاتك ديه
ايمرة : اهدى كدة وقولى في ايه
سارة : ست كخة بتاعتك ديه عملة هي والباشا دور العشق الممنوع وانا مرارتى مش هتستحمل انت بتحب زفته وانا بحب راسل يبقى خلصنى من ام البلوة ديه
ايمرة : قريب
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
بقصر الشرقاوي
❤❤❤❤❤
راسل : عشان انا عشان
غمزة : عشان ايه يا راسل عشان ايه
راسل : عشان بحبك يا غمزة ومش من يوم او اتنين لأ ده من لما كنتى طفلة يا غمزة وبقولك تانى انا بعشقك ومستعد اقولها بكل اللغات انتى ملكى ملك البرق راسل الشرقاوى فاهمة ومش هسمح لحد يبصلك حتى لو من غير قصد يا غمزة برضاكى او غصب عنك يا غمزة &انا بعشقك يا غمزة ارتشيل
،واتفضلى على الاوضة من غير ما اسمع رد
تحدث راسل بهمجية وغضب وعصبية والاكثر عشق انه يعشقها بكل ما تحمل هذه الملكة من معانى صدق بكل حرف نطقة لم يعد معها راسل الشرقاوي وتجعله شخص اخر بكل معنى الكلمة جمالها كل شئ برائتها التى تشبه الاطفال عيناها الخضراء الذي لا يريد ان لا يراهم احد اخر غيرة يريدها له ملكه
هو فقط يعشق عنادها يعشق تفاصيلها كل شئ بها
بينما الصدمه احتلت وجهها لتصعد الى الغرفة بعد ان امرها واتجه الى الحديقة
لتصعد الى الغرفة وتتجه الى السرير وتقفز عليه كالاطفال
غمزة : عااااااا بيحبني بيحبك يا غمزة هغير هدومي بسرعة التلاجة قالك بحبك ااااااااه هطير من الفرحة
اتجهت الى الحمام واخذت حمام وبدلت ملابسها ونظرت من الشرفة لتنظر اليها وتلوى شفتيها
باستياء
قائلة : طب اعمل معاه ايه بحبه بس مش قادرة انسى الطفل ده عنيها فيها لمعه زي لمعه راسل ،
راسل مال راسل اساسا بطلى عبط ده شخص وده شخص تانى
نزلت غمزة الى الحديقة ونظرت الى ذلك الذي يجلس امام حمام السباحة وهو يجلس على هذه
الارض العشبية ينظر لانعكاس وجهه بلماء لتتجه اليه
غمزة : ينفع اقعد
راسل : اتفضلي انا كدة كدة طالع
قام راسل ليذهب لكن امسكت غمزة يده لتوقفه
غمزة : ينفع اتكلم معاك ارجوك
وقف راسل امام ببرود وعقد يديه امامه
راسل : اتفضلي
غمزة : بص ز ما قولتها صريها فانا هقول .....هقول هقول بحبك بس
راسل وهو يرفع حاجبه ويدارى فرحته:بس ايه
غمزة : متقولش هابلة
راسل : غمزة
غمزة :ماشي بس هو موضوع طويل اقعد
جلس راسل وجلست امامه غمزة لتمسك يديه مما اثار استغرابه
غمزة : بص انا بحبك بس انا في حاجة منعانى اعترف لنفسي حتى بكدة عشان ببساطة وانا طفلة قابلت طفل اكبر منى شوفت في عينه حاجة غريبة حتى انى شوفتها في عينك بس عملت نفسي مش واخدة بالى تمام الطفل ده كنت بساعدة هو واخوه انهم يخرجه من المرأب في بيت مراد لما الكورة بتاعتهم دخلت المراب وجوم ياخدوها وتحبسه انا مشفتش غير عيونه اليوم ده مش هقولك بحبه لأ انا بس
عايزة اطمن عليه خايفة عليه جدا هو كويس ولا ﻷ ده بس الى عايزة اعرفة
تحدثت غمزة ببرائتها المعتادة وكان ينظر لها راسل ببرود رغمة هذه الفرحة داخله
راسل : اقولك حاجة انا اعرف الشخص ده وهو عنده نفس الشعور ومكن اكتر كمان اوريكي
غمزة : راسل ارجوك متصخرش منى متندمنيش ععلى حاجة حكتهالك انت وشخص تانى بس واساسا لو كنت عرفت كنت سبته
راسل : تعالى بس يا ستى وهقولك
غمزة : يا راسل ارجوك بطل متستهزقش بيا
راسل : يا غمزة اصبري
صعد بها الى الغرفة وظل يبحث في الصناديق حتى وجد ضالته
صورة تجمعه بشقيقه ووالداه وصورة له لتوأم وحدهم وصورة لكل واحد منهم منفرد ليعطيها اياهم
غمزة: ايه ده ده هو الطفل هو انا اخدت بالى من ملامحه وهو بيجري مين ده يا راسل
راسل ببروده المعتاد:اسألى دادا فاطمه هي ادرى
ذهبت غمزة بصور الى دادة فاطمه
غمزة : مين دول يا داده
فاطمه :ده رامزي بيه والد راسل الله يرحمه ،تحدثت فاطمه وهي تشير على هذا الشاب الوثيم الذي بنهاية الثلاثينات لتشير بيدها على هذه السيدة الفاتنة قائلة،وديه اميرة ام راسل رحمه الله عليها
،لتشير بسبابتها ناحية باسل قائلة : وده باسل توأم راسل جوزك الله يرحمه وده بقى جوزك الولة الامور الى قاعد هناك اهوه
انهت فاطمه حديثة موجهها اصبعة نحو ذلك الطفل الذي تبحث عنه غمزة لتصدم
غمزة : متأكدة طب بصي انهى راسل وانهى باسل
اخرجت غمزة الصورة التى تجمع راسل وباسل
فاطمه :ده راسل وده باسل متأكدة
غمزة : ممكن تكونى اتلغبطي عشان هما توأم
فاطمه :لأ انا متأكدة واى حد يقدر يفرق بنهم راسل بيسمع وبيتكل لكن باسل لأ
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
نهاية البارت عايزين تعرفوا رده فعل غمزة فوت وكومنت كتير
يلا باي 😙😙😙
أنت تقرأ
انني انتقامه (لوجينا على)
Misterio / Suspensoفي كل القصص الامير بييجي على الحصان الابيض ينقذ الاميرة لكن في القصة بتاعتى الاميرة هي الى ركبت الحصان وانقذت الامير بتاعها لكن الانتقام والالم بيكون اكبر الحواجز 1