في كل القصص
الامير بييجي على الحصان الابيض ينقذ الاميرة
لكن في القصة بتاعتى الاميرة هي الى ركبت الحصان وانقذت الامير بتاعها
لكن الانتقام والالم بيكون اكبر الحواجز
1
بقصر الشرقاوي ❤❤❤❤❤ استيقظ الجميع ونزل راسل الى الافطار ومازالت غمزة كذلك او تدعى هذا لتقف من على السرير بحذر وتتجه الى الحمام وتفتح الماء ببطئ وتستحمه وتتجه الى غرفة الملابس تبحث عن احد ملابسها لتجده لتسحبه من الغرفة وترتديه وتجعل من شعرها منظرا مثيرا وميكبها الخفيف لكن اعطاها سحرها الخاص
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غمزة : يا عيني عليك يا راسل هتتصدم اه انا كنت بلبس لبس مشابه بس مكنتش اعترفتلى بحبك دلوقتي نشعلل نار الغيرة ونحرك راسل الى بحبه ونشيل راسل الشرقاوى ده خالص من النهاردة في راسلي وهو لأنا لأنتى يا راسل يا شرقاوى بعض الاسلحة الخاصة بيا ستفي بالغرد نثرت عطرها الذي يسحره وقامت بفرك شعرها ليعطيها منظرا رائعا غمزة : مش هنلبس نضارة النهاردة خليه يشوف العيون الخضرا بتعته وهى ظاهره للكل والله يا راسل لو مغيرتك مبقاش انا بالاسفل يجلس راسل على الاريكة ينتظرها راسل : ياربي منزلتش ليه ديه ساعتين بتصحى ليسمع صوت خطواتها على السلم ليتجه الي السلم ليراها راسل مع نفسه:هو انا كنت بحلم صح هي مالها قلبت على غازية كدة ليه دة انا لو كنت طلقتها مكنتش هتعمل كدة اهدى يا راسل غمزة ببرود : صباح الخير وتركته وذهبت ليمسكها راسل من يده بقوة راسل بغضب مكتوم :رايحة فين غمزة ببرود:الجامعة زي كل يوم راسل : بالمنظر ده غمزة ببرود: عادى ما انا كدة كل يوم فرقت ايه راسل بغضب كالجحيم: غمزة غمزة ببرود:نعم تحدثت غمزة ببرودها الذي حافظت عليه من بداية الحديث رغم خوفها ليلف راسل يده حول خصرها ليضمها اليه بقوة لتنظر له غمزة بعيناها اللتان تشبهان العشب انسحبت منها روحها تدريجيا لكنها حاولت السيطرة على ثباتها تسارعت طبول قلبها تقرع بقوة انفاسها تتسارع بشكل غير طبيعي ليبتعد عنها راسل ونظر الى خضرائها المغلقتان ليبتسم ابتسامه بسيطة بينما هي صوت لهثها يعلو كأنها كانت ستموت ليقربها راسل منه ويحتضنها لتتغلغل اناملها على ظهرة متشبثة بجاكيت البدلة ليبتسم وهو يداعب انامله بخصلاتها الصفراء ليمسك وجهها بين راحت يده ومازالت مغمضه عيناها راسل بحب وابتسامة ساحرة : افتحي عينك بدات غمزة تفتح عيناها ببطئ لتنظر الي داخل عيناه اللتان اصبح لونهم كالبحر مع ابتسامته الساحرة راسل : اطلعى غيري البتاع ده وانزلى سرعة فاهمة ولا غمزة بتوتر : فا..فاهمة وصعدت راكضا الى الغرفة ليبتسم راسل بينما هي اغلقت باب الغرفة وجلست خلفه تلهث وتأخذ نفسها بصعوبة لتبتسم وترجع خصلات شعرها للوراء غمزة : ههههه ...طب دلوقتى مين الى كسب انا ولا هو ....مش مهم دلفت غمزة الى غرفة الملابس لتسحب ملابسها وترتديها هى والنظارة الذي امرها راسل من ارتدائها وتنزل الى الاسفل
