عودة

84 5 2
                                    

اتمنا تستمتعو💜
رح تشوف تغير في السرد لو ما عجبكم قولو لي💜
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وصل صاحب الشعر البني و الأعين العسلية الي المطار متجه الي كوريا بعد أن ودع عائلته و هو متحمس لي ليلتقي  صديقة المقرب بعد لأنه لم يلتقي به منذ زمن ركب الطائرة و ها هو يستعد الي رحلة طويلة

........................................................
////كوريا////

في مائدة العشاء بينما تجلس الام و زاك و ان في انتظار والد زاك بينما همهمت ولدة زاك قائلا

"زاك عندما أتت الخادمة الي غرفتك لم تكن موجود لما؟"

اردفت بها قائلا و بها بعض الامل أن الذي تفكر به غير صحيح لك توقعتها تحطمت فور سماع الإجابة

"امي انتي تعلمي اين انا في هاذا الوقت"

قالها ببعض الحزن انزلت الام راسها بحزن على حال ابنها هي تعرف تمام سبب ذالك لكن الم يحن وقت النسيان؟ لقد مضت سنة و نصف بعد شهور ستصبح سنتان احينا الحب لا يعرف النسيان ابدا بينما أن لا تعرف ماذا يحدث هنا فضلت الصمت دقائق حتى دخل رجل يبدو أنه في الاربعينات شعره بني و عيناه خضراء ابتسم لكن ابتسامته قد ذهب بالتدريج

"عذر لكن من انتي؟"

"اوه عزيزي سوف اشرح لك حسنا؟ هيا فالتاتي لقد برد الطعام"

اردفت ذات الشعر الرمادي و العين السوداء لزوجها اؤمي لها و توجه إلي المائدة و جلس

"عزيزي بدأت القصة....

.......................................................
////فرنسا////

"امي متى ابي سوف يأتي "

أردف صاحب الغمازتين بملل و تذمر التفت له أمه و هي تعد الطعام رغم أنهم من عائلة فاحشة الثراء و معروفة و يمتلكون خدم تفضل السيدة بيون اعداد الطعام بنفسها

"جون أهدأ يا بني انت تعلم أن والدك مشغول كثيرة صحيح؟"

"هاذا صحيح لكن هو يسافر كثيرا و هاذا يزعجني"

أردف صاحب الغمازتين بحزن لانه لا يمضى الكثير من الوقت مع والده و ذالك يحزنه جففت السيدة جون يديها بالمنشفة ثم ذهب إلي الصغير و بعثرت شعره

"ايها الشقي الصغير ماذا عني انا؟"

"امي انتي اجمل شئ حصل في حياتي"

أردف بها بابتسامة جميلة و تضهر غمازتيه التي ورثها عن أبيه لن نستطيع نكران أن والدته سوف تموت من لطافته

"اااخ قلبي لما تفعل بي هاذا ايها الطيف؟"

"لاني وسيم"

قالها الآخر بثقة كبيرة و ذالك جعل والدته تتسأل من اين اتى بكل تلك الثقة؟

"ياأخي انقذني من ذالك المعتوه"

"امي!"

أردف الأخرى بعبوس لطيف جعلت من والدته ترغب في تناوله

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

فقط من اناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن