لما بديت نكتب في فرصة اخيرة .. كنت عارفة ان فكرتها غريبة... وفي واجد مش ح يفهموها ... في عالم الرواية الليبي الفكرة ديما محصورة في قالب معين ... في عدد مالكتاب والكاتبات طلعو برا الصندوق شوي ... لكن انا طلعت برا الصندوق بمسافات ... حسيت انه مافيش حد ح يفهمها غيري ...
لكن في ناس عجبتهم ويرجو فالاجزاء مالاول بكل من اول مانشرت اول جزء وهم معاي ... وفي اللي دعمني فكريا ومعنويا وشجعوني ... مستحيل ننسى فضلهم.. على قد ما الفكرة غريبة على قد ما حبيتها وع قد ماتعنيلي شخصيا ...القصة فكرتها فالساعة اللي مش فاهم ...
الساعة تاخذ البطل في لحظات كانت مؤثرة على حياته المستقبلية ...
فالبداية جرب يغير القدر
وشفنا النتيجة ...
توا بطلنا فالجزء الجاي وين ح ينتقل ... شن العبرة اللي ح يطلع بيها... وشن الفرصة اللي ح تجيه عشان يكون راضي عن نفسه بالكامل ...
وراضي عن قدرة ..
يارب نقدر نوصل الفكرة بشكل يرضيني ويرضيكموماتكون هالرواية مجرد كلام
أنت تقرأ
فرصة اخيرة
Fantasyلو جاتك فرصة ترجع بالزمان شن ح يكون رد فعلك .. تصلح اخطاءك .. تتجاوز عن اخطاء غيرك . بطلنا في اخر ايام حياته تفتح قدامة بوابه تخليه يعيش حياته من البدايةة.. ونحن نعيشو معاه التجربة.