قصص من الواقع والخيال
تاليف: امنية عبد الكريم
عنوان الرواية:
مملكة الكريستال💎
البـــــــارتـــــــ7⃣
.
رايو:اوه لا اين هي؟.. ربما ذهبت الئ ساندي
في حينها ذهب الئ ساندي ولكنها لم تراها البته وجن جنون رايو
وبدا في البحث عنها واخبر جميع اصدقائه ليبحثوا معه ولكن الظلام كاد ان يحل وهو لم يجدها وساندي صارت في حالة هستيرية
صديق رايو: رايو لقد بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها ربما عادت لمنزل والدك
رايو:لا إنها لم تعد لانه لاتعرف الطريق
ساندي:لقد بحثنا في كل مكان ولم نجدها
رايو:بحثنا في كل مكان عدا مكان واحد.. قد تكون هناك وإذا علمت من هو الخاطف سوف اقتله
صديق رايو: الئ اين سوف يتجه هذا الابله?
ساندي:الئ الكنيسة فهناك منزل كبير جدا او يمكن القول انه مثل المتاهه..قد تكون كريستال هناك انا ذاهبة معه
١-وانا ايضا
٢-الجميع متعبون لهذا نحن عائدون للمنزل فوالدتي تتصل بي
٣:اجل وداعا.. وابلغوني إن وجدتم الفتاة
لنذهب لمكان اخر
كريستال:من انت
ـــــــــــ:الم تعرفينني حسنا إذا سوف انزع هذا القناع عن وجهي🎭
كريستال بتعجب وخوف😱:هذا مستحيل انه انت
-اجل هذا انا ايتها الجميلة كريستال
كريستال:مالذي تريده مني؟
-الانتقام من رايو
كريستال:وماشاني انا لتختطفني؟
-لان ابن عمي لم يقاوم فتاة مثلك ..مارئيك بها يا بن عمي«قالها بخبث»
١-انها كما تمنيتها..
-حسنا يمكنك الاستمتاع بها حتئ يعرف رايو مكانها«قالها بابتسامة جانبية»
كريستال:لا إياك ان تقترب
١-اوه يالك من جميلة ويزداد جمالك اكثر حينما تخافين
كريستال:لالالا راايووووو
وفجاة لم يشعر ذلك الفتى الا بلكمة على وجهه لتسقطه ارضا
١-ايها الحقير
-اوه رايو لقد كنت انتظرك
رايو:ايها السافل.. إذا كانت لديك حسابات فعليك بتصفيتها معي وليس الفتاة
-ايها الفتئ لقد حرمت ابن عمي متعته
رايو:اذا لمست شعرة واحدة من راسها
-اوه مالذي سوف تفعله يارايو؟ ههههههههه«قالها بسخرية»
وفجاة يضرب احدهم رايو في راسه بالعصاء حتى
فقد وعيه
-هه تستحق هذا.. اما بالنسبة لكي ايتها الفتاة
كريستال بغضب: 😡هذا يكفي
-هاه ماذا قلتي؟«قالها بسخرية»
كريستال بصراخ😡: قلت هذا يكفييييييي
وفجاة ظهر ضؤ غريب وانفكت الحبال من يديها.. وكان الجرح الذي. اصيب به رايو في راسه قد شفي واستيقظ.. اما هي فقد امسكت بذلك الفتى و
كريستال:سوف اريك من تكون كريستال.. انا حاكمة مملكة الكريستال وسوف ادافع عن حقوق الناس
أنت تقرأ
مملكة الكريستال 🔮
Fantasíaخيال..... مغامرات فجأة وبدون سابق انذار.. تركض وخلفها مجموعة من الحراس بقيادة ابن عمها. للاسف تصل إلى طريق مسدوده. ليس امامها الا ان تواجه ابن عمها. او الموت والقفز عبر الهاوية فهل ستنجوا؟ هذي القصة انا كتبتها من قبل بس حبيت اعمل لها تعديلات من جديد
