Chapter 4

575 41 37
                                    

تشارلي ' هل أفتقدني عشيقي؟ أم لم يفعل بَعد؟ ' قال بِضحك

ليام ' أيها السافل كل هذه السنوات ولَم تنسى هذا اللقب؟ على كُلًا كيف حالكُ أيها الأحمق، لم نتَحدث مُنذ فترة '

تشارلي ' إنني بِخير عزيزي، إعترف لقد أفتقدني أليس كذلك؟ ' قال مُقلدًا صوت النِساء .

ليام بِضحك ' أصمت أيها المُقرف، كم مرة سأخُبركَ إنني لا أحبذ النساء؟ '

تشارلي ' هل تَقصد أنك تُحبني؟ ياللهول ليام سأرفضك فأنا مُرتبط بشركتي العزيزة '

ليام ' ياللهول لقد أصبح لديك شركة؟ ' قال بِعدم تَصديق

تشارلي ' أتمنى هذا، فقط أنني أعمل هُنا مُنذ تخرجي، أعتبرها شركتي '

ليام ' هذا جيد! بالتوفيق أيها السافل ' وضَحِك

تشارلي ' ولكَ أيضًا يا عشيقي، أريد مِنك خِدمة هامة جدًا '

ليام ' توقف عن مُنادتي بعشيقي وسوف أفعل ماتريد '

تشارلي ' حسنًا عزيزي '

ليام ' ولا عزيزي، توقف عن إطلاق ألقاب الحبيبة علي ليس خطأي أنك لم تُحب مِن قَبل '

تشارلي ' صدقني لقد أحببتُك وفطرت قلبي ' وصنع بُكاء مزيف '

ليام ' هل ستتوقف أم أغلق الخط؟ لدي عمل أيها الاحمق '

تشارلي بسرعة ' حسنًا حسناً، أريدك أن تُعالج صديق لي، هو مُحتاج مرافق بِشدة، ولقد طَلب مِني شخص عزيز أن أحادثك ' قال بِترجي

ليام ' كنت سأتفق مع عميل جديد اليوم، هل أرفضه أم أتي وألقي نظرة على هذا الشخص وبعدها أقرر؟ '

تشارلي ' لا لا، أرفضهُ فأنا اضمنه لكَ '

ليام ' حسنًا إذًا، هل ألاقِيك اليوم مساءًا؟ '

تشارلي ' حسنًا هيا سوف أُرسل لك عنوان منزل صديقي، وأراك في الساعة الثامنة مساءًا؟ '

ليام ' حسنًا سوف أكون هُناك بالموعد، إلى اللقاء '

أغلق ليام وكانت سَعادة تشارلي لا توصف، فهذا يعني أنهُ ضمن ليام كمعالج لهاري، ولكنه لم يضمن هاري بَعد ..

تَوجه لجيما فورًا ' جيما، لقد وافق ' قال بِفخر

جيما بِحماس ' يا إلهي بهذه السرعة؟ هذا رائع '

تشارلي ' نعم فهو صديق قديم لي وهذا جعل المُهمة أسهل ' قال وغَمز

جيما ' لماذا تغمز ' قالت بوجَه ضاحك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 17, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

NOT AGAIN L.Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن