تشارلي ' هل أفتقدني عشيقي؟ أم لم يفعل بَعد؟ ' قال بِضحك
ليام ' أيها السافل كل هذه السنوات ولَم تنسى هذا اللقب؟ على كُلًا كيف حالكُ أيها الأحمق، لم نتَحدث مُنذ فترة '
تشارلي ' إنني بِخير عزيزي، إعترف لقد أفتقدني أليس كذلك؟ ' قال مُقلدًا صوت النِساء .
ليام بِضحك ' أصمت أيها المُقرف، كم مرة سأخُبركَ إنني لا أحبذ النساء؟ '
تشارلي ' هل تَقصد أنك تُحبني؟ ياللهول ليام سأرفضك فأنا مُرتبط بشركتي العزيزة '
ليام ' ياللهول لقد أصبح لديك شركة؟ ' قال بِعدم تَصديق
تشارلي ' أتمنى هذا، فقط أنني أعمل هُنا مُنذ تخرجي، أعتبرها شركتي '
ليام ' هذا جيد! بالتوفيق أيها السافل ' وضَحِك
تشارلي ' ولكَ أيضًا يا عشيقي، أريد مِنك خِدمة هامة جدًا '
ليام ' توقف عن مُنادتي بعشيقي وسوف أفعل ماتريد '
تشارلي ' حسنًا عزيزي '
ليام ' ولا عزيزي، توقف عن إطلاق ألقاب الحبيبة علي ليس خطأي أنك لم تُحب مِن قَبل '
تشارلي ' صدقني لقد أحببتُك وفطرت قلبي ' وصنع بُكاء مزيف '
ليام ' هل ستتوقف أم أغلق الخط؟ لدي عمل أيها الاحمق '
تشارلي بسرعة ' حسنًا حسناً، أريدك أن تُعالج صديق لي، هو مُحتاج مرافق بِشدة، ولقد طَلب مِني شخص عزيز أن أحادثك ' قال بِترجي
ليام ' كنت سأتفق مع عميل جديد اليوم، هل أرفضه أم أتي وألقي نظرة على هذا الشخص وبعدها أقرر؟ '
تشارلي ' لا لا، أرفضهُ فأنا اضمنه لكَ '
ليام ' حسنًا إذًا، هل ألاقِيك اليوم مساءًا؟ '
تشارلي ' حسنًا هيا سوف أُرسل لك عنوان منزل صديقي، وأراك في الساعة الثامنة مساءًا؟ '
ليام ' حسنًا سوف أكون هُناك بالموعد، إلى اللقاء '
أغلق ليام وكانت سَعادة تشارلي لا توصف، فهذا يعني أنهُ ضمن ليام كمعالج لهاري، ولكنه لم يضمن هاري بَعد ..
تَوجه لجيما فورًا ' جيما، لقد وافق ' قال بِفخر
جيما بِحماس ' يا إلهي بهذه السرعة؟ هذا رائع '
تشارلي ' نعم فهو صديق قديم لي وهذا جعل المُهمة أسهل ' قال وغَمز
جيما ' لماذا تغمز ' قالت بوجَه ضاحك