هالو فكرة جديده ♥️
تحذير يحتوى علي عنف جسدي
.....
"مرحبا! هل يمكنني رؤيه قضيبك؟" سألت بتوتر عندما وقفت أمام طاولته لأرى أبتسامه لعوبه تداعب حلو شفتيه
"بالطبع فتاي" اختنقت في لعابي، ماذا! وافق بتلك السهوله؟ وما تلك فتاي، أيراني عاهر!
"ولكن هل لي أن أسألك لماذا؟"
سأل بنبرته اللعوبه، إلهي هل يعتقد انه لا يُقاوم او شئ ما
حسنا شخصاً ما يجب عليه تلقين وجهه الجميل هذا درساً وسيكون انا من يُلقنه
"لا تغتر بنفسك كثيراً هكذا، انه فقط رهاناً من هؤلاء الحمقي هناك، ان استطعت ان أجعلك تُريني امم تلك الأشياء سوف يعطوني مئه باوند وانا حقا احتاج هذا ليس من أجل انك مثير او شئ اخر حسنا"
وكل تلك الجمله خرجت كتلعثم من فتي في الثالثه كلما نظرت الي وجهه، النظر اليه ليس بهين بالمرة الان فهمت لماذا أرادا الأوغاد مني ان اذهاب له تحديداً
" أين ذهبت ثقتك الان فتاي، حسنا انا موافق ولكنني لست مُتعرى! انا لن اريك 'تلك الاشياء' أمام المئات تعالي "
قهقه عندما قال تلك الأشياء كسخريه من قولي، انا حقا لا اتردد في تشويه وجهه الجميل هذا
حسنا ان كنت سأفعلها فيفضل قريبا لانه يبدو أنه يأخذ هذا الأمر بجديه
ولكن ألست ان من سأل هذا من الأساس لما أساتراجع الان! كل ما علي فعله هو الذهاب معه لأرى ذلك الشئ واتي بسرعه أستلم أموالي، سلسه كسلاست المياه
"اذا أنت متأكد من هذا، أعني انا لا اريد اجبارك او شئ ما" قلت واتمني ان يقول نعم ان لست موافق
"بالطبع فتاي من يرفض شئ لتلك العيون الخضراء الجميله"
انا احتضر إلهي هو يريد قتلي حقا
"امم اذا الي اين نحن ذاهبون" صارعت البقاء نبرتي ثابته ولكن علي من اكذب انا اصارع الحياه هنا
" سترى فقط ثق بي" نظر الي مبتسماً بينما يسحبني خلفه
"اظن ان امر الثقه هذا مبالغ به قليلا فقد التقيتك للتو " نظر الي مكثفاً نظراته وهذا ما دب في داخلي شعور كبير بالرعب والكثير من شعور التراجع
"لست أنا من جاء من وسط اللا مكان طالبا رؤية قضيب شخص التقيته للتو " ما الذى اوقعت نفسك به الآن يا غبي
شتت نظرى عنه ناظراً الي الحمقي خلفي، اعرف انهم لم يرفعوا نظرهم عنا لقد أحسست بذلك
فور ان وقعت عيني عليهم أخذوا في فعل حركاتهم الداعره، لا اعرف حقا كيف يفعلوا هذا في العلن حتي! هم وبكل فخر الان يرسلون لي إشارات جنسيه وبعضهم يمحي دموعه الوهميه علامه علي فخره بي، ألم اقل حمقي؟
وكل هذا الهراء لماذا! فقط لأنني لم أمارس الجنس منذ فترة فأصبحوا يدَّعون انني ان رأيت قضيب سوف أجرى اليه كجرو يبحث عن عظمه
