Ch 25*هل لازلت تحبني؟ *

464 34 179
                                    

بارت طويل تاني😂❤️
تفاعلوا💓

"انا درست الحقوق، وكنت اعمل لدي رجل اعمال مهم لدينا محاميته ليس بالضبط كنت مساعدت محاميه" قالت انجلينا بحماس ليهمهم زين
"هذا جيد انا احتاج لمحاميه ماهره، يمكنك ان تعملي معي" قال زين باسما لتبتسم بلا تصديق

"انا؟" قالت ليومئ ناظرا لها بثقه
"لا ادري ما اقول لكن اشكرك بشدة "قالت بامتنان
" صدقيني هذا اقل تعويض عن ما حدث معك بسبب زوجتي"قال باسف لتنظر له بلا فهم
"هل انجل لازلت زوجتك؟ اعتقدت انكما اتفصلتما"قالت بتوتر
" لا، الامور بيننا غير مستقرة لكن لم ننفصل بيننا طفل"قال لتنظر له بالم محاوله ان تبين انها لم تحزن
" هذا جيد، هل الأمور بينكما تعقدت بسببي؟ اعني ما حكيته لك؟ "قالت لينفي

" من قبلها، من الممكن ان يكون من احد الاسباب "قال لتهمهم بضيق
" فقط اريد التوضيح لكي، ما افعله معك هو تعويضا واعتذارا لما فعلته انجل ليس اكثر، وبالطبع نحن رفاق" قال مؤكدا الامر حتي لا يعلقها بأمل خاطئ اومئت بحزن وتشعر برغبة بالبكاء لأنها كانت تريد وتحلم بأكثر من ذلك.
" هيا لنتناول فطورنا لكي تعودي باكرا لتجهزي نفسك وتتسوقي لاجل عملك الجديد"قال لتبتسم بتزيف وتأكل بصمت لياكل هو الاخر

حتي سمع اشعار هاتفه ليترك شوكته ويفتح هاتفه ليراها من انجل، فتح المحادثه ليجد صوره لاشعه طفله
(نسيت ان اريها لك، لم يكن الوقت المناسب، هو صبي، وانا انهيت الشهر الثالث وباليوم الخامس من الاسبوع الاول، ساخبرك بكل جديد) قرأ ليتنهد ويفتح الصوره من جديد، لا يظهر منها الكثير لكنها اثرت علي قلبه بقوة وشعر ان مزاجه تحسن بها.
(عند المعاد القادم للطبيب  اخبريني)

" صباح الخير فتياتي"صاح كريس بمرح ليجيباه كاتالينا وماكيله فقط ليقل ربما ادالين مشغوله بالطهو
"تأخرتم اليوم باعداد الفطور؟" قال بغرابه
"استيقظنا متأخر" اجابت ماكيله ليهمهم ولازلت ادالين تعطيه ظهرها وتقلب ما امامها ليشعر بالضجر
اقترب منها ليقبل وجنتها بلطف
"صباح الخير"همس بجانب اذنها لتبتعد وتصب مكونات المقلاه بالصحن ليقطب حاجبيه لفهمه انها تتجاهله
" اين زين؟" تحدث ناظرا لها
" خرج ليتناول الفطور مع احد رفيقاته"قالت ماكيله

"اووه لهذا غاضبه؟ اعلم انك لا تحبي ان يكن له رفيقه غيرك" قال كريس باسما موجها نظره لادالين
"لست غاضبه، هيا الطعام جاهز اغسلوا ايديكم" قالت بحده واخذت الصحون للخارج لتخرج خلفها والدتها وكاتالينا وهو لايزال يقف مفكرا لما تتعام معه هكذا؟ ظن انها غضبت لأنه تاخر لذا قرر سيتحدث لها بعد الفطور.

عاد زين من الخارج دخل للمنزل باحثا عنهما، كانت كاتالينا وماكيله كعادتهما منذ شبابهما بعد الفطور يحتسون الشاي ويظلوا هناك يثرثروا او ينظفون الحديقه ويهتمان بالازهار،
للذا صعد زين للاعلي باحثا عن رافيقيه ليدق الباب ويسمع صوت كريس يصيح بادخل
" حسبتك لين يا رجل" تحدث بخيبه
"لما أين هي؟" قال زين بغرابة

Internet relationship (Completed) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن