نظر جونقكوك لِـ جيمين بِحده ثم اردف " لستُ قطة أيها الأخرق أيضاً الكلب موتش مُخيف يشبه إستاذ الرياضيات الفضائي جوش هو إبنهُ أنا مُيقن ذلك هو متحول ؛ الأن يتلاعب معي و بعدها سَيغتالني أنا مدرك لِقدري البائس لِذا لا تذكرني أيتها اللعنة "
كان ينطق بها و هو متوجه للحمام حينما انتهى من إلقاء كلامِه صفع باب الحمام بِقوه
يونقي و جيمين نظروا لِبعضِهما و إنفجرا ضحكاً بعدها بسبب جونقكوك لِيسمعها بعدها شتمهُ لهم و هو داخل الحمام!
.
.
.
خرج جونقكوك من غرفتهُ متوجهه لِغرفة المعِيشة وجد جيمين يجلس على الأريكة أما يونقي كان ماسِكاً مُفتاح سيارتُه
" هيونغ أين سَتذهب؟ "
" لِـ مُلاقات صديق أترغب بشي صغيري حينما أعود؟ "
" علبة أيسكريم بالفراولة "
" حسناً ، لا تعذب جيمين كثيراً لن أتأخر "
كان يمسح على شعر الأصغر و بعدها رحل جلس جونقكوك بِجانب جيمين على الأريكة
" مدلل "
" ليسَ و كأنك لا تدلِلُني أيضاً "
" صحيح لما أنا أدللك؟ "
" لا أعلم "
رفع كتفيه لِـ يحدق الأخر بالفرغ " لا يهم فأنت صغير هذا السبب "
" نحن في ذات السِن "
" اوهه حقاً صغيري؟ "
" جيمين !! "
" ها قطي تبدأ بالمواء أترغبين الحليب؟ "
جيمين كان يستفز الأخر الذي عبس ليقهقه عليه و يشد خدهُ
" سَأشتري لك علبة شوكولا إبعد عبوسك "
" حسناً "
رن هاتف جيمين لِيجد رساله من والِدتهُ تطلب منهُ العوده للمنزل هو كان يود قضاء اليوم مع جونقكوك و السهر باللعب و الثرثره
" كوكي سَأذهب الأن "
" و لكنك وعدتني بأنك سَتبقى معي!! "
" والدتي أرسلت لي رسالة راغبه بي أن أعود لا تعبس سَنسهر بالعطله التي تأتي حسناً؟"
" حسناً " وقف جونقكوك عند عتبت الباب يودع صديقهُ
" إلى اللقاء إنتبه على نفسك "
" حسناً قِطتي "
غادر جيمين لِيبقى جونقكوك وحدهُ بالمنزل
" أين هاتِفي؟ " أصبح يبحث عنهُ كالمجنون أخرتها وجدهُ تحت السرير
فتحه ليجد رسالتان من بائعهُ اللطيف تاي لَيبتسم " هكذا إذاً جعلني أقلق حقاً أحمق! " نطق بها بعد أن قراء الرسالتان
هو تحمس لِذا ضغط على زر الأتصال و لكن الأخر لم يُجيب لِذا قرر أن يترك رِسالة
{ تاي !! أرغب بِـ معرفة المزيد عنك أشعر إنني قريب و بعيد عنك في ذات الوقت! }
- تم الأرسال ١٠:٣٠م - لم يتم المُشاهدة
_______
مافيه احد يحدث بهذا الوقت الا انا 😭
المهم ابي ابلع جونقكوك مره بيبي لطيف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
