جونقكوك كان يضع رأسهُ على يديهِ كان سَرِحاً بينما يهمهم! هو منذُ لِقائهِ بالأمس بالأخر كان وضعهِ هكذا
" لعين! "
صرخ بها جيمين للمره المليون بِسبب الأخر الذيِ لم يشأ أخبار الأخر ما حَدث و الأخر فضولهُ يكادُ أن يقتَلهُ
" أخرس جيمين دعنيِ و شأني! " هو صرخ بها مُقلِداً صِديقهُ
" أنت فعلاً سافِل حقير لنَ أساعِدك أبداً "
" لما أنت دِرامي للغاية! " تذمر جونقكوك
" حقاً كوك ! أنا درامي ! أيها الأنانيِ ناكر للجميل مُتخلياً عن عشرة العُمرِ التيِ بيننا! "
هو نطق بها بينما يمسك صدرهُ من جانب الأيسر و يمثل الوقوع و البُكاء بِحسرة
" أو ياإلهي هل مُت أبتاه! "
" أبتـــااه!! لا تتركني وحيداً أبـــي!! " نطق بها جونقكوك بعدما رأى الأخر وقع على الأرض مُتظاهر المُوت!
كل من في الكفتيريا كانو ينظرون لهم هُما حقاً لن يهتما فَهذهِ طبيعتُهما يقومان بِدراما بِأي مَكان!
دَفع جيمين جونقكوك و إستقامَ بِسُرعة الأخر لازال لا يَستوعب إنهُ قد دُفع كان يَود إفتعالَ دراما أخرى إلا إنهُ رأى جيمين ماسكَ بهاتِفهُ و ينظر نَحوهُ
" أياكَ و أن تفتحهُ! "
جيمين نطق و هو يُقهقه بِخبث " إلحق بِي إذا كنتَ لا ترغبَ بِـ أن أعبثَ بِه! "
هو ألقى كلامهُ بينما يَجريِ لِيلحقهُ الأخر و يصرخ بَـ إسمهِ و يشَتمهُ!
كانا يَجريانَ فيِ الممراتَ بِجنون جيمين الذي كان يضحك بِصخب بينما يجريِ و جونقكوك يضرخ و يشتم الأخر
لَمح تايهيونق الأخر الذيِ يركض خلف صَديقهُ لِتتسع إبتسامتهُ
هُو مسكَ يد الأخر و كادَ أن يَقع لِيمسكهُ مِن خصرهُ كان وجَهيهما قريبان جِيداً لفَ جونقكوك رأسهُ لانهُ يشعر بِالخجل الأخر أدرك خجلهُ و لكنهُ أحب التأمل قليلاً لِتلكَ الخدان المُحمرةَ
" إحم! " نطق بِها جونقكوك لِبعد الأخر يدهُ من خصرهُ تايهيونق كانَ مُستمتع مما يَحدث حتماً ، هو أخد يَد جونقكوك يجرهُ خلفهُ
" ماذا؟ "
" تعال معي قليلاً! " هما ذهبا خلف الجامعة جلس جونقكوك على أحدى الكراسيِ الموضوعة
" سأحظر الماء و أعود! " ذهب تايهيونق و الأخر ينظر لَه حتى إختفى لِيقوم من مكانهُ يقفز
" سَـ أتقيأ قلبي! اللعنة اللعنة لما هو مُثير هكذا! " هو إنتحب حتى تذكر ما حدث قبل قليل عندما كان وجهيهما قريب جِداً
" حسناً و بِحق مُوتش الملعون ! أنا ضيعتُ فرصتي الثمينة! " هو ركل الكرسيِ لِيقع
" مابكَ!؟ " فزع جونقكوك حينما سمع صوت تايهيونق هو تمنى أن تبتلعهُ الأرض
" متى وصلت!؟ لقد أفزعتني!! " هو لعن نفسهُ لانهُ كان يتحدث بِصوت مسموع!
" الأن! خُذ " ناولهُ الماء لِيأخذهُ
" شُكراً "
" لابأس! " جونقكوك فتح العُلبة و يرتشف المياه
" لما تنعتنيِ بالمُنفصم! " توسع عيانهُ و يسعل بينما الأخر يربتَ على ظهره
" حقاً تاي هل هذا سؤال تطرحهُ لِشخص يشرب! كدتَ أن تَقتُلني! "
" حسناً أنا أسف! "
" أوهه لا عليك لازلتَ أتنفس! صحيح نسيت! اللعنة أراكَ لاحِقاً تايي سَأراسلك حِينما أصل للمنزل "
هو نطق بها بينما يجري و يُلوح هو نسى أمر هاتَفهُ مع جيمين
أما بالنسبة لِجيمين حينما شعر أن لا أحد يجريِ خلفهُ و هدوء مُريب ذهب للبحث عن صغيرهُ و أما عن أمر الهاتِف هو لا يهتم بِه كان يرغبَ بِستفزاز جونقكوك لا أكثر!
.
.
.
تايهيونق أنهى يومهُ كالمُعتاد إلا أن الشيِ المُتخلف إنهُ إستطاع خلق مُلامسة و حديث مع جونقكوك
أما بالنسبة لِجونقكوك كان ينتحبَ بأن الأخر مُثير و يخبر جيمين الغير العالمَ بِهوية تاي أبداً غير إنهُ عرفَ معلومة جديدهَ و هو في جامِعتهُم!
_____
دراما جيمين وجونقكوك دايم تضحكني😭😭😭😭
اي شيء؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
