15

20.9K 1.1K 203
                                    


تايهيونق طالع بالصوره دادي مره ماقدرر

المهم البارت طويل استمتعوا 💗

_______

خرج من المدرسة و الأبتسامة تشق وجهه مراهق ذو السادسة عشر من العُمر كان سعيد كونهُ تقرب قليلاً من الفتاة التيِ يُحبُها منذُ الطفُولة

يدندن بِـ أغاني فتح باب المنزل بِـ إندفاع هو ظنَ لِوهلة أن المنزل فارغ و والِدهُ بِـ العمل

و لكن ما صدمهُ وجود إمرأة بالقرب من والِدهُ يتحدثان و يُقهقهات هو نظر لهُما بِتسأل

هو لم يهتم كثير إن كان والِدهُ يواعِد أحدُهن فَتلك حياتُه و هو لا يرغب بِالتدخل بِحياتهُ و عليه العيش و عدم التوقف فَهو عاش عشر سنوات بالأعتناء بِـ إبنهُ و عدم الأرتِباط

هذا ما أسعد الأبن فَـ والَدهُ أخيراً قرر إدخال شخصاً لِحياتهُ بعد رحيل والِدتهُ

" أوهه تايهيونق أهلاً بِعودتك "  رحب بهِ والدهُ بعدما لاحظهُ يبتسم كالأخرق لِيبادلهُ والدهُ الأبتسام

تقدم لهُما و جلسوا بعدها على كراسي المائدة كان والدهُ و حبيبتهُ يتبادلا الحديث

رنين المجلس جلعهُ يصمتُ
" أنا سَأفتح الباب " 

توجه للباب و يفتحهُ لِتتوسع عيناهُما

" تاي ! " 

" هايون !! " 

" هيا تعالا قبل أن يبرد الطعام! " 

صوت والِد تايهيونق جعل من إبنهُ يفق
جلسوا على المائده كلاهُما

تايهيونق كان يحاول فهم ماذا يحصل معهُ هل الفتاه الذي أحبها يوماً ستكون شقيقتهُ!

هو أتتهُ فكرة مُصارحة والِدهُ و إلغاء الزفاف و لكنهُ تراجع حينما رأى عينا كُلاً من والِدهُ و أم الفتاه التي يحبها يشعان حُباً

لذا قرر أن يرمي أنانيتهُ هي في النهاية لم تدرك مشاعر تايهيونق

...


فتح عيناهُ بتثاقل

" لما أحلم الماضيِ؟ لقد مر وقت طويل على ذالك و لقد إجتزتهُ "  أمسك بهاتفهُ وجدها الحادية عشر مساءاً


تايهيونق:
{ هل أنت مُستيقظ؟ } 

- تم إرسال ١١:٣٧م
- لم يتم مُشاهدتُها


ANNOYING || TK {مكتملة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن