![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. -مرحبًا عزيزي-
هي تراقبك الآن من عالمها الخاص فعالمكم لم يرق لها.
كان العيش به بالنسبة لها أشبه بالتقلب بين جمرات متوهجة من الجحيم!
هذه التعقيدات لم تناسب تلكَ الطفلة المتمردة.
أرادت أن تداوي جروحها الغائرة التي انتهكت حرمة طفولتها البريئة!
فابتعدت.. ابتعدت عن ذلكَ العالم الذي ظنته يومًا حديقة غناء ستغرز بها بذور أحلامها وترويها بالبراءة لتنبت ثمارًا لحياة سعيدة.
هي تراك يا عزيزي..
لكنها لا تفكر بالعودة إلى عالمكم الموحش!
يكفيها ما أثقل كاهلها من آلام..تلكَ الطعنات القاتلة التي قد أودت بروحها لم تكن مرئيةً لكَ يا عزيزي؛ من فرط عمقها..
لا تريدكَ أن تتألم كيفما قُهِرَت؛ فاعتنِ بنفسكَ مِن أجلها♡

أنت تقرأ
مَلِئٌ بِاَلْأَلْغَاْزِ
Espiritualعَقْلِيْ مَتَاْهَةٌ مَلِيْئَةٌ بِاَلْأَلْغَاْزِ اَلْمُبْهَمَةِ لَكِنْ رُبَمَاْ تَسْتَطِيْعْ أَنْ تُفَسْرْهَاْ. - خواطر - الغُلاف من تصميمي. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة ©