°سؤال°

724 56 52
                                    

مرة الايام و ديكو لا زال يفكر في كلمات كاتشان...
Izuku's pov
'ان اقتل نف.. نفسي؟ هل كان جادا؟؟ لا انا متأكد انه كان يمزح- آآآه من اخدع لقد كان جادا انا أراهن انه لو لم يكن يريد أن يصبح بطلا لكنت في عداد الموتى!'
اكملت طريقي للمنزل و عقلي مشوش كالعادة لكنني كنت اتألم الأمر ليس كما لو انني لا اتألم فالعادة! لكن الأمر مختلف... هذا الشعور "خانق"و "مختلف".
لقد كان يرافقني منذ أن تفوه كاتشان بتلك الكلمات.
ااخ و من يهتم ليس و كأنها المرة الاولى

My pov
و في ذلك اليوم المشؤوم...

انتهى اليوم اخيرا و كالمعتاد اتجه ايزوكو للبيت و الجروح تملأ وجهه الصغير... لقد كان محطما من الداخل و الخارج معا بالفعل. ان المسكين لم يكن مستعدا لما سيواجهه اليوم.
في طريقه للمنزل هوجم ايزوكو من طرف شرير. شرير طين؟ سلايم؟ لايهم لكن الجزء الأفضل انه استطاع الفرار بمساعدة البطل رقم واحد، الشخص الذي لطالما احترمه! اول مايت.
'ل... لا أصدق انه اول ماااايت! لقد انقدنييي ! لا أصدق انه واقف امام-' قاطع صوت سلسلة افكار ايزوكو "هل انت بخير ايها الفتى؟ " "ن.. ن.. نعم انا ب.. بخير! شكرا لانقادك ل.. لي". "هاها لا داعي لشكري انه واجبي" كانت هذه آخر كلمات اول مايت قبل أن يدير ظهره لبطلنا و يحلق بع-' مهلا! ماهذا هناك شيء متمسك بي! ' شعر اول ميت بجسم ملتسق به قبل أن يستدير ناحيته" اووي ايها الطفل ماذا تفعل فلتفلتني ان الامر خطيير". " لااا على أن اسئلك شي... شيء مهما... ا... اولا "قال ايزوكو بتقطع بسبب الهواء القوي.
استسلم اول مايت لطلب ايزوكو بعد أن الح عليه...

توقف الاثنان فوق بناية قريبة. حيث انتهى تحول اول مايت و عاد إلى هيأته الضعيفة.
" ا... اول مايت... هل انت بخ... بخير؟"سأل الصغير البطل الذي بدأ ينزف أمامه.
" لا تهتم كثيرا. انه لأمر عادي - (شرح اول مايت لايزوكو كل شيء عن قدرته و نقلها) - و ارجوك لا تخبر أحدا عن هذا انه سر اتفقنا؟". "ح.. حاضر"
" و اذا ؟؟ ما الذي أردت سؤالي عنه؟" قال الأشقر بنبرة جدية. و هنا حيث تغيرت ملامح ايزوكو ايضا:
"هل استطيع ان اصبح بطلا؟...
بطلا بدون ميزة؟ "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 05, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لقــد خُدعتـم... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن