سألتهبصوت باكي;
لماذا أهاب اسمك الصغير؟
لماذا كلما مر بسمعي أرتعش له قلبي؟
لماذا كلما رأيتك تنقبض روحي ؟
لماذا كلما إقتربت مني يرتعش كياني؟
لماذا،لماذا و لماذا كل هذه التساؤلات ترهقني حد البكاء؟؟
إقترب إليها هامسا في أذنها بصوت مخدر قائلا ; أنت تحبينني
أنت واقعة لي مثلما أنا واقع لك
لتجهش الأخرى بالبكاء بسببه
حاوطها بين ذراعيه ليهمس لها ; أنت جنونية يا فتاة
أنت تقرأ
اقتباسات
Teen Fictionنحن نعيش في عالم قاسي،كلما حاولنا الهروب من الحياة نجد أنفسنا نعاد إليها، لكننا دائما نستطيع إبتكار طريقتنا الخاصة في ترفيه عن أنفسنا إما عن طريق الموسيقى ،الرقص،أوالكتابة مثلما أفعل. وما أكتبه الأن مجرد كلمات أبهرتني و أثرت في نفسيتي و حياتي،وقد ي...