.
.
.
:<جاهزون يا أطفال >
قلب التلاميذ اعينهم على تفاهة معلمهم الأحمق لكنهم لم يترددو في الإجابة <<هاي هاي كابتين>>:<<لا أسمعكم >>
التلاميذ بصوت اعلى<<هاااي هااي كابتين >>
:<<و اللعنة غولف توقف عن جعل تلاميذك يبدون كالحمقى المساكين على وشك البكاء من شدة الحرج أليس كذلك >>
هز التلاميذ رأسهم بنعم لكن ما إن نضر لهم غولف أعادو هزه بلا
غولف:<<أرأيت تلاميذي لا يمانعون ..لذلك إهتم بشؤونك الخاصة تكنو و ثانيا انت يجب ان تكون في الإدارة ماذا تفعل في ملعب الرياضة >>
تكنو :<<لا شيء فقط أردت الإطمئنان على صديقي الأحمق دو الفم البديئ >>
غولف:<<هيه يا دا وجه المؤخرة من تدعو بصاحب الفم البذيء ايها العاهر الأخرق من الأفضل ان تنقلع من وجهي و إلا ركلتك خارجا >>
بعد ان إنتهى غولف من كلامه الخالي من البذاءة كما يقول لاحظ تلك الهيئة القصيرة التي كانت تقف وراء تكنو و تحدق بأعين واسعة و خدود محمرة
عندما لاحظ تكنو إلا ما ينضر صديقه إلتف و نظر خلفه ليتذكر سبب تواجده هنا
قال تكنو بصوته المرتفع جاذبا انتباه صديقه :<<اااه تذكرت لما أنا هنا احم اقدم لك الصغير ميو هو يكون إبن المدير و عاد مأخرا إلى بانكوك قال المدير بما أنك اكتر شخص يملك ساعات عمل قليلة و اكتر شخص غير مهتم بعمله اساسا هههه ستكون انت المسؤول عنه لأن الجميع مشغولون بأعمالهم ما عداك>>
قاطعه غولف بحواجب معقودة:لكن هاذا عملك كمرشد للطلاب و ليس عملي انا و اللعنة اكون استاذ رياضة و لست جليسة أطفال
تكنو:<<أولًا انا مشغول بتنظيم النشاطات الجانبية للطلاب الملتحقين حديثا و لدي الكثير من العمل ثانيا انت مضطر ان تكون جليسة ابن المدير المدلل ان أردت البقاء في عملك ايها الكسول>>
ثم انطلق تكنو تاركا ورائه صديقه الغاضب و الطفل دو الخدود المحمرة و الأعين الامعة و هي تنضر للهيئة السمراء أمامها
حم حم غولف ثم اردف مخاطبا الصغير بلطف فهو غير راغب بخسارة وظيفته التي توفر له الراحة التامة :<<احم مرحبا انا غولف معلم الرياضة و المشرف عليك حتى تعتاد على الأجواء يمكنك مناداتي پي غولف أو أستاذ غولف لا يهم اتمنى ان نكون على وفاق >>تكلم الصغير ميو و هو يخفض رأسه للأسفل مع إزدياد خدوده حمرة:<<مرحبا پي غولف انا ميو أرجوك إعتني بي>> (ثم رفع اعينه الامعة ناحية معلمه الأسمر )

أنت تقرأ
تلميذي الصغير mewgulf#
Romanceهل و بالصدفة كنت تتنمر على تلميذي الصغير : أستاذك لن يتخلى عنك أبدًا و لو تخلى العالم أجمعين : لا تنظروا له لا تلمسوه لا تقتربو هو لي : كنت و ستكون دائما و أبدًا مُلْكِي و مِلْكِي و مَلِكِي لي و خاصتي أستاذي الصغير : سأعود فقط انتظرني و سترى ما ي...