تلميذي الصغير mewgulf#

2

هاي صغاري قراءة ممتعة
و لا تنسو التعليق بين الفقرات
احم و تغاضو عن الأخطاء الإملائية
(بالمناسبة پي هي كلمة يطلقها التايلانديين على منهم أكبر سنا و نونغ تطلق على من هم أصغر سنا كنوع من الإحترام)

وإستمتعو

🌈🌈

كان غولف مستمتعا و هو يشاهد التلاميذ كأنهم في ساحة الحرب يلعبون بكل عدوانية و أغلبهم كان شكله مثيرا للشفقة بملابسهم المتسخة و وجوههم المحمرة و المتعرقة في محاولاتهم الحفاظ على مرماهم نظيفا

أما بالنسبة لميو كان يستغل كل الفرص للبقاء بجانب أستاذه مع نظراته الحادة التي يرسلها لكل من يحاول الإقتراب من أسمره والتي تتغير لأخرى خجولة و لطيفة كلما إلتفت غولف ناحيته

غولف^اللعنة الآن علي ان أتظاهر باللطف تجاه هذا المذلل الصغير هذا ما كان ينقصني في حياتي اللعينة ^هل تشعر بالتعب من الوقوف طويلا يا صغير

ميو ^يا إلاهي إنه قلق بشأني كم هو لطيف أريد تقبيله الآن ^لا تقلق پي أنا لا أشعر بالتعب

غولف:^من القلق هنا يا وجه المؤخرة إذا كان هناك شيء علي القلق بشأنه فهو وضيفتي ^حسنا على كل لا تقلق بقي فقط نصف ساعة و يدق جرس الإسترا...

قبل ان يكمل كلامه تقدمت منه فتاة بتوتر من نظرات الشيطان الصغير اللذي يقف بجانب الأستاذ :^و اللعنة لماذا ينظر لي هكذا نظراته مخيفة^:أحم أستاذ لقد نسيت إخبارنا ما يجب علينا فعله فنحن فقط واقفات منذ مدة

حك غولف رأسه تم تكلم بلطف فهو يقدر الجنس اللطيف بعد كل شيء:حسنا رأسي فارغ الآن و لا يمكنني التفكير في شيء ما رأيكن بلعب الكرة الطائرة
**:لكن.....
وقبل ان تكمل الفتاة كلامها قاطعها غولف:جيد أنا أيضا اضنها فكرة جيدة ستلعبن الكرة الطائرة و الفريق الخاسر سيقوم بتنضيف الملعب في فترة الإستراحة و الآن إنطلاق بسرعة هيااااا

ركضت الفتات بسرعة ناحية صديقاتها و هي تلعن حظها و غولف في رأسها و لم تنسى نظرات الصبي الصغير هناك

غولف:أحم ما رأيك ان تعرفني عنك أكثر نونغ ميو أين كنت قبل ان تعود لبانكوك

ميو:لقد كنت في الصين منذ طفولتي فعندما تطلق والداي أخذتني أمي معها و كنت آتي لأبي من فترة لأخرى و حضرت عدة مرات مع أبي إلى هنا لكني توقفت عن الحظور منذ فترة طويلة

غولف :أوه قبل أن أعمل كمدرس للرياضة أنا كنت تلميذا في هاذه الثانوية و لا أظن أني رأيتك من قبل