هاي لطيفاتي
.
.
.7:00 🕖
يدخل ذلك المثير بهيئته الطويل و أكتافه العريضةيتقدم بكل رجولة في الممر تحت همسات الطالبات و الطلاب
<اللعنة إنه مثير >
<هل هذا هو المدير..ااه كم هو وسيم>
<هل يمكنني تقبيل عروقه >
<اييو توقفي أنتي مقرفة..لكن عروقه تستحق اللعق صراحة>
<أخيرا لذي سبب للحظور إلى المدرسة>
كل هاته الهمسات جعلته يبتسم بإستهزاء و يكمل طريقه إلى مكتبه و عينيه تدور باحثة عن محبوبها
.
.
.
على الجانب الآخر يدخل ذلك الأسمر بنشاط على غير العادةيمشي بينما يحمل شطيرة في يذه اليمنى و حقيبته في اليسرى
موزعًا إبتساماته هنا و هناك ملقيا "صباح الخير "على الجميع
يتقدم منه صديقه بإبتسامة بلهاء على وجهه
<ما سر إبتسامتك اليوم غولفي ..أنت نشيط على غير العادة >
<ليس من شأنك إي نو .. أليس لذيك شيء تخبرني إياه >
توتر تكنو بينما قلب عينيه بالأرجاء
<و ماذا قد أخفي عنك غولفي ..أنا لا أخفي أي شيء>
<حسنا شيء عن تلميذ السنة التانية المنتقل حديثا ربما..أظن إسمه كالا >
<ليس بالشيء المهم ...امم علي الذهاب لذي عمل مع تلميذك المخيف>
ثم فر هاربا من أعين صديقه المتفحصة
.
.
.
.
في وقت الغداءيتقدم ذلك الطويل ناحية ملعب الرياضة لكنه يسطدم بتكنو الذاهب في نفس الإتجاه
تكنو^ألم أجد غير هذا الشيطان في طريقي ^
<المعذرة سيد سوپاسيت >
نظر له الطرف الآخر ببرود قبل أن يتكلم بنبرة خشنة
<هل كنت ذاهب عند پي من أجل الغداء >
<أمم أجل نحن نتناول الغذاء كل يوم معا >
إشتدت عقدة حاجبي ميو بينما ينظر للآخر

أنت تقرأ
تلميذي الصغير mewgulf#
Любовные романыهل و بالصدفة كنت تتنمر على تلميذي الصغير : أستاذك لن يتخلى عنك أبدًا و لو تخلى العالم أجمعين : لا تنظروا له لا تلمسوه لا تقتربو هو لي : كنت و ستكون دائما و أبدًا مُلْكِي و مِلْكِي و مَلِكِي لي و خاصتي أستاذي الصغير : سأعود فقط انتظرني و سترى ما ي...