اكثر ما يوجع في الفراق انه لا يختار من الأحبة إلا الأجمل في العين و الأغلى في القلب، بارك ميرا فتاة عشقت اللون الأسود حتى تلونت حياتها به، لكن هل ستبتسم لها الحياة لها مرة اخرى و تعيد لها السعادة بقلبها ؟ الجواب في قصتنا.
روايتي الأولى بتمنى تعجبكم❤
بعد مرور يوم ، استيقظت ميرا في الصباح الباكر لكي تتجهز فالطائرة مع 8 صباحا ، دخلت ميرا الحمام و اخدت دوش لتريح اعصابها و للاسترخاء ، بعد قليل خرجت من الحمام و لفت المنشفة على جسدها ، غيرت ميرا ملابسها الى :👇
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
و ابتسمت تلقائيا على شكلها اللطيف و كون ملابسها تناسب باريس ، و كان هناك من يراقبها انها السيدة تشوي ، Mme Chowi Pov كم اشتقت لهذه البتسامة الجميلة ، ابتسامة حقيقية و لطيفة تعلو ثغرها ، لقد مر وقت طويل بعد اخر ابتسامة رأيتها ، عزيزتي كم عانت في صغرها و مازالت تعاني ، لقد كان الفراق صعبا ، تركها الكل و لكن انا متأكدة انهم فخورين بها ، فالشركة ازدادت اسهمها و صارت اكثر ازدهارا من قبل ، ميرا حبيبتي End Mme Chowi Pov دخلت السيدة تشوي الغرفة و اردفت : عزيزتي الفطور جاهز . ميرا : حسنا خالتي ( و الابتسامة لم تفارق وجهها) فرحت السيدة تشوي كون ميرا عادت لها ابتسامتها و فرحتها خرجت السيدة تشوي الغرفة و حملت ميرا حقائبها :👇
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
