"ولأنكَ جئتَ فيٰ ألوقت ألذي كُنت أرفضُ فيِه الحُب... أحببتُك أكثر مِن ما يَنبْغي"
بدت أجفانة ترتفع موضحة لون عيونة المميز ونظراتة الضايعة بسبب الم راسة والمكان الي اول مرة يشوفة وكان اخر شي يذكرة هو ثنين اشخاص جسمهم ضخم وواحد منهم كان عندة جرح على طول وجهة ضربو على راسة ضربة قوية خلتة يطيح على الأرض بثواني قليلة
"!!!اني وين كلاب"
نطق بصوت عالي على امل يسمعة احد ويجي يفهمة الي ديصير وياه رغم اكو شي بداخلة يعرف اشد المعرفة سبب وجودة هنا مربوط بمكان مظلم وواضح انه مستودع او قبو
بقى يصرخ ويحرك بالكرسي إلا أن تعب وحس بحنجرتة توجعة مع ذلك ماكو اي احد فتح الباب او تقربلة
رجع راسة على ظهر الكرسي واخذتة افكارة السوداوية الي ملازمتة نتيجة حرب نفسية خاضهة طول حياتة
٤ساعات وهو ينتضر إلا ان حس ب احد يحاول يفتح الباب رفع راسة بفضول وبنفس الوقت رهبة من الي راح يصيرلة
شخص ذو بنية متوسطة ومألوفة للي كان متوقع هذا الشي"ياسر حيل ما فرحت بشوفتك شنو جاي تسوي بية
مثل الي سويتة ب رائد"
رمقة ياسر بنظرة غير مهتمة كأنما ما سمع اي شي
وتنحى عن الباب سامح للشخص الي خلفة يدخل
شخص طويل وباين بالعقد الثالث من عمرة ملامحة حادة والغرور مالي مظهرة من ملابسة الغالية ونظرتة المتعالية
"اياد هادي عبد الغني"
" العمر ٢٣ سنة"
" طالب مرحلة ثالثة علم نفس"
تكلم الشخص الي صوتة سبب رعشة خوف بكل عظمة من جسم اياد وبدا يتقرب منة خطوة خطوة بس اياد بالمقابل حاول يبين عكس الخوف الي بداخلة لأن هذا الي تعود عليه تعود يخفي خوفة ويبين انه قوي گدام المقابل
"والله حلو دارس زين انطيك ٧ من عشرة"
ابتسم الي ابتسامة بسيطة والتفت على الشخص الي كان واقف عند الباب ويراقب بصمت وهدوء
"ياسر جيب السوط والكتر حتى نشوف ايودي الحلو شگد نحبة"
_______________
إنتهى
هاي ياحلوين🙃
هاي اول رواية اكتبهة بعد إصرار فضيع من بنانا(البيست)
اعترف انه سردي بالعامية مو ذاك الواو يعني لأني متعودة اكتب فصيح بس تحملوني لحد ما اتعود
البارتات حيكون كل أسبوع بارت
كونو بخير🤍
أنت تقرأ
ٲقحوان دموي
General Fiction"اندفعت نحوي كعاصفة هوجاء ف اخذت السلام مني ووضعت غشاوة حبك الاعمى على قلبي"~ "احمد اني الي شفتة ممكن يودينا ورا الشمس" "لاتخاف نگطعلك شكم اصبع انت مو بعازتهن بس حيكون درس الك حتى تعرف ماتدخل بشي انت مو گدة" "ماراح تاخذ مني لاحق ولا باطل لا انت ولا...
