CH4

2K 126 148
                                    

ههاي

.

.

"وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر"

انجوي
______________________

دخلت للبيت الي صاير ب اطراف كركوك والي يجتمعون اعضاء العصابة دائما بي
شافت المكان هادئ عكس كل مرة لأن ضجيج فارس و ياسر والآخرين يملي البيت

فتحت باب وحدة من الغرف وشافت ياسر واگف گدام الشباك وعينة على الحديقة
"هاي وينكم ليش ماكو احد بالبيت" گالت سمر وهي توگف بصف ياسر وتطلع باكيت السجائر من جنطتها

"آخيل عندة شغل هنا وطلب هدوء" تكلم ياسر بصوت خافت بدون ما يبعد نضرة عن الحديقة

"شبيك من اخر عملية ارسلك الها آخيل انت مو على بعضك"
گالت سمر وهي تنفث الدخان

"سمر منو الأهم حياتي لو حياة لو حياة اول حب بحياتي؟" گال ياسر وهو يرفع عيونة ويباوع على سمر

تنهدت بقوة وحاولت تسيطر على صوتها حتى مايبين مكسور للذكر الي امامها
"اذا تخليت عن وحدة منهم فانت جبان هاي الدنيا حرب واذا تريد تفوز بيها حافظ على الاثنين"

بقى صافن فترة وهو ينظر ل سمر بعدين اخذ مفتاح دراجتة النارية من على الميز ووجه كلام لسمر
"اذا آخيل سأل عني گوليلة راح يشيك البضاعة"
______________________

*بغرفة ثانية بنفس المنزل*

الغرفة كانت صامتة لدقايق قليلة بعد ان طلب ايهاب أو المعروف ب آخيل الملاعيب الي عرف اياد قصدة بيهن
بس ماحب يبين ضعفة للگدامة كرامتة كانت اهم شي عندة
انفتحت الباب ودخل فارس و بايدة صندوق حديد نزلة على الارض وطلع من الغرفة بدون ان ينطق ب اي كلمة

"ها بيمن نبلش؟اضافرك لو وجهك؟" تكلم آخيل وهو يطلع الأدوات من الصندوق

الرعب طغى على اياد لأن عرف ماكو مهرب من الي راح يصير
"ماعرف انت بيمن متعود تبلش؟ مثل ما اعرف عندك خبرة بالاجرام" تكلم اياد بصياح لأن ما گدر يحافظ على نبرة صوتة بهيج موقف

همهم آخيل وهو جايب ب ايدة شفرة وقهقه بخفة
" يعجبني عنادك
حتى من اني اشوف الخوف بين عيونك دتكابر"نطق وهو يتقرب من اياد اللي غمض عيونة

"ما راح اشرح وجهك لأن هواية عاجبني راح ابلش من صدرك"گال اخيل واصابعة مشت من وجه اياد الى اول زر من ازرار قميصة وفتحة

اياد عض على شفتة بقوة من حس ببداية المشرط الباردة تنغرس بجلدة

قميصة السمائي انملى باللون الأحمر وكذلك شفتة الي استمر يعض عليها وصدرة صار مليان جروح كبيرة

" حلو شرحت صدرك كلة وما صرخت او حجيت لعد ارتاح شوية وراجعلك ومو وحدي يا طالبي المجتهد"

ٲقحوان دمويحيث تعيش القصص. اكتشف الآن