حُصرت ف مكاناً قريباً لقلبي
كل سُبل الذهاب غُلقت
وقفت ف المنتصف حائره
تائهه متصنعه القوهأتى منّ كان داعماً لقيامي
و قام بصفعي صفعاً جرح جسداً
طاهراًفعدت و وقفت مرا أخرى
لم استسلم فأتى شخصاً
كان محوراً لفؤادي و قام
بعمل السابق بأكثر وحشيه
ذهب بعد قوله اعتذر ليس
بمقدوريفتماسكت و وضعت يدي
ع الارض حتى استقيم
و لكن سُحقت ف فعل
مفعوله و تحدث لا تقتميني
كُنت غير واعياًنظرت و عيناي زجاجاً ذائباً
و كان جسدي النقي مقضياً
عليه و لكن لا زال قلبي خافقاًو لمحت روحي باباً مضيئاً
و تذكر قلبي وجود سكانهفركضت راجيه راجيه الدفء
فوجدت أمامي حاملتي
فبكيت فرحاً فتحدث قلبي
صارخاً لا زلت حالماً
و لكن اعطتني القليل من دفئها
و ثم تمتمت تقبلي واقعك
و دفعت أملاًو هنا انقطع خيطاً سميكاً
و بات صراخ قلبي أقلو رن جرس روحي فألتفت
فأرأيت دافع أيامي فأمسكت
يديه ربت قليلاً ع يدي
فبدت الحياه تسير لعمقي
و لكن هنا حصلأمراً أطفى خفقان القلب و صراخه
و قضي عليه و ذبلت عيناي موتاً
و انبعث برداً قارصاً يسكننيفقط أسقط كل م فيني ف
بئراً مظلماً كظلام م كان بين
اضلعي قائلاً لا استطيع فنظرة المجتمع تهمنيفأمسى المكان بعيداً
و وجودي يحتضر و بات
يأتى بعضاً ساخراً قائلين
حدث م قيل لك أيتها المجردهحضنت م تبقى و أغمضت
نظراً و بدت العد التنازلي"من بقايا قلبي"
أنت تقرأ
خفقان كلماتي
Non-Fictionهي ليست قصه إنما خواطر من قلبي المخلوع خواطر من جفون دمعي .......خواطر من ابتكاري