أستلمت الطريق للهرب بقلب
غير محمل بأحد و لكن كانهناك ملاكاً مبتور الجناح
مكسور الفؤاد بمنتصف طريقيتحدثت جهة قلبي متعبه:
اذهب لا تلتفت تجنب فقط
فتدخلت جهة قلبي الآخر قائله:
لا تفعل سأعطيه م أملك قد يكون
ملاكاً لروحك قد يكون العالم المنتظردمع القلب و أتى النسيم
يدفعني إليه و كانت خطواتي إليه
تزهر بأجمل الزهورو بدأ القلب يتسارع
و الخطوات تتسابق معهو دمع يجف و الألم يلتئم
و المطر ينهمر و الغيم يجتمع
و السلام يمرو تختفى الأصوات
و يبقى هدوء ضربات القلب
الذي أمتلك الروحلقد أصبحت احلق مبتسماً
ممسكه بيد عالمي
ممسكه لروحي بسعادتهاو نام قلبي مطمئن
و زهرت الروحفلقد وجدت عالماً بأكمله
ف شخص بمنتصف الطريق."من بقايا قلبي"
أنت تقرأ
خفقان كلماتي
Non-Fictionهي ليست قصه إنما خواطر من قلبي المخلوع خواطر من جفون دمعي .......خواطر من ابتكاري