PT.7

384 22 11
                                    

مر اسبوع على ذلك اليوم لا تعرف شيئاً عن عائلتها ولا هم كذلك فمينهيوك لم يخبرهم، في ذلك الاسبوع بدأت تعتاد على امور الشركة لم تتعلم كل شيء بالطبع، كان تايهيونغ يأتي احيانا يلقي بنكاته السخيفة يتناولون الغداء معا ويعود لعالمه بينما جونغكوك يقع لها شيئاً فشيء وهي كذلك بدأت تنجذب له

🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨🧨

يمشيان في ذلك الممر تخطف الانظار كالعادة بمشيتها الواثقة ولكن هيهات لو يرون ما بداخلها لسقطت افواههم من الصدمة، ما ان اغلقت باب مكتبها حتى ركضت لتجلس على ذلك الكرسي بطفولية وتبتسم ببراءة للمراقب لادق تفاصيلها الذي اكتفى بالابتسام والذهاب بجانبها ليبدؤو العمل

JK POV:

بعد فترة من التدريب جلست مقابلا لها كي اتركها تعمل ما علمتها وبعد ان انتهت تنهدت بتعب مع رفع يديها لتنشيطها -بعرفش كيف احكيها 😅- لتنظر لي باستغراب، لما تنظر هكذا؟ اهناك شيء بوجهي ؟ عقدت حاجباي مستفهما لكنها اكتفت بالاقتراب مني نهضت لاقابلها فرأيتها تعدل ربطة العنق تنهدت بخفة لابتسم وانا اراقب وجهها المتبسم وهي قريبة مني

ضربت صدري بخفة انتهيت، انت دائما مرتب لكنها كانت مبعثرة هذه المرة ماذا حدث؟

ربما رغِبَت بملامساتك اردفت لتتورد وجنتاها

انت ام ربطة العنق؟

اللعنة لعنت تحت انفاسي لازفر بغضب

تايهيونغ اردفت بعد ان التفتت لمصدر الصوت لتبتسم ويرفع يده كتحية مع غمزة جعلتني اقلب عيناي فاقترب منا

الن تستقبلني ؟ قال بحاجب مرفوع قاصدني بكلامه

لا

اذن سأذهب اردف بعبوس

يستحسن ذلك

ايشش ايها البارد الاحمق

جلست بمكاني ليجلس تايهيونغ مقابلا لي وكلانا نقابل ليلي

امك ترغب بلقائك جونغكوك، لقد اشتاقت لك وعندما علمت انك تركت جسدها طلبت ان تعود

نظرت لليلي فرايتها تنظر برعب تخشى ان اذهب وكم احب خوفها ذاك قلقها من ان تفقدني تشعرني باني مهم لديها

حسنا، انا ايصا اشتقت لهم

اعدت النظر لها لاراها تخفض راسها بحزن

ماذا هناك ليلي؟ رفعت رأسها بسرعة

امم لا لا شيء نبست بخفة

قهقهت بخفة ساقابلها واعود لن اتاخر

ا الن تعود للعيش معهم

لا لا يهم انا كبير بما يكفي لاستقل وحدي

ك كم عمرك هي تعلم ان الكبر لن يظهر على معالمنا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 14, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

GOBLIN (J.JK × LILY)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن