Alx فوق هي صورة الجميل
#انتِ مبيذي الأحمر
للكاتبة:اسراء نور
*
*
( جينك !! )
Part:09
*
*
*
قبل كل شيئ
ضع أنمالك على النجمة 🌟 بالأسفل لتُنير روايتي
وكلمات جميلة لتسعدني في كومنت 💬
*
*
*
*
*
*
عندما نُحِب نَشعُر أنّها المرةِ الوحيدة التي أحببنا فيها
*
*
قالها بصراخ وهو يهب بالركض للخارج صاعد لسيرته و إدوارد ورائه يسأله مالذي حصل و لم يجد أي رد منه كل ما يدور في عقله أنها ستتركه لن يرها مرة أخرى او أنها مع رجل آخر تبا كلما يفكر في هذه الأمور يزداد جنونه*
*
فتح باب الشقت و دخل بسرعة إلتفت إليها وجدها مزالت واقف وهي تفرك يدها بتوتر و تقضم شفتيها إبتسم لخوفها مسك بيدها ليدخلها رفعت عينيها بسرعة عندما مسكها ابعدت يديها وضعتها خلف ضهرها نضر لها بستغراب أراد ان يوضح لها لكن قاطعته :" لا تلمس يدي و لن ادخل معك لمزلك و أيضا لا اعرفك ؟"
قالتها بغضب وهي تنضر له إبتسم بحزن :
" لا تخافي أقسم لن افعل لكِ شئ ادخلي بسرعة يمكن انهم يلاحقوك "
شعرت بصدق في عينيه و في كلامه لكن احست بالحزن أيضا إلتفت خلفها تنضر لشارع ثم رجعت نضرت له :
" حسنا"
أفسح لها المكان لتدخل دلفت لداخل وهي تنضر لشقته المتوسطة و الفوضة في كل مكان إنتبهت لمجموعة من صور لفتاة بمثل سنها
مسكت بالصور التي كانت موضوعة على المنضدة وجدت الشبه بينه و بين هذه الفتاة
عينان بنية و ذات بشرة قمحية و شعر بني به خصلات شقراء
" اا اسف على الفوضة لأن لا احد يزورني في العادة وانا لا أهتم بالتنضيف "قالها بتوتر وحرج منها لرأيت الاكل على الطاولة و عصير مسكوب كأن الحرب العالمية قد نهضت
تقدم إليها لينضر لما لم تعلق عن كلامه وجدها ممسك بصورة
شعرت أولغا ينضر لصورة ردفت بتسائل " من هذه؟"
اغمض عينيه بألم لا يريد ان ينهار بالبكاء في كل مرة يتذكرها أخذ تنهيد حارة يفرغ كتلة من الالم حاصل في قلبه
" ااه هذه اختي الصغير إلتقطتها في عيد ملادها السادس عشر "
رفعت نضرها إليه لتجده ينضر لصورة بحزن
لما هذا الحزن ردفت" اين هي الأن"
تقدم من الاريكة التي تقابلهم جلس فيها بإهمال ردف بشرود وهو ينضر لنقطة من الجدار:
أنت تقرأ
YOU ARE MY RED WINE || أنتِ نبيذي الأحمر
Детектив / Триллерحين يرميك القدر بين أحضان وحش قاسي بارد لا يرحم يمارس تقوسه عليك كيف لها ان تنجوى من سجنه الذي كان لها نعيم حتى إنقلب لجحيم؟! _هل سيقع الوحش في حبها؟! لمزيد من الأحداث تابعوا الرواية ولن تندموا ملاحظة: ممنوع الاقتباس او سرقة الفكرة . بقلم: إسراء...