يحكى أن الحنين،
والاشتياق زائر ليلي......
يغرس في عنق الذاكرة وجعا،
ثم يمضي......!!!
وهاقد جن ليلي وهام قلبي
وبدأت امواج ذالك الزائر ..
تتلاطم بين حنايا اضلعي
رفقا ايها الليل بذالك الكهل
الذي لايملك سوى ذالك القلم
ليبوح به لتلك الاسطر عن حنينه
واشتياقه لقطعتة من روحه
هي اقرب اليه منه وابعد عنه
من ملايين الاميال ...
ثرثرة اربعيني