الجزء 🌼2

1.7K 41 1
                                    

المهم خرجنا للمكتب لي لقينا في الأول خاوي ، قالي غادة تكوني الكاتبة تاع المدير مؤقتا لأن الكاتبة ديالو عندها رخصة للولادة ، بحال إلا صرفقني و خوا عليها سطل ماء بارد ، و مكتااااااااااااب هو كتاب عليا ، ماشي مشكل ملي مؤقتا ماشي مشكل، مشيت جلس بعدا نتساراح رجليا ما بقاوش قادين يهزوني من هول ما شفت و من هول ما سمعت ، المهم بديت نشوف شنو خاصني ندير ، المكتب مرون و كلشي خاصوا يتسجل و يدخل للمدير و لي خاصوا يمشي فاكس و لي يمشي عبر البريد، المهم سلكت راسي كيف كيقولوا بحكم دوزت شي تدريبات في هاد المجال. ساليت جلست نكتب شي رسائل في الحاسوب طالبهم المدير ، شوية صونا التيليفون ، ههههه هزيت "ألو السلام عليكم " اختكم زعمة الواجهة ديال الشركة ههههه ، "الو السلام عليكم " ،" الو وي" ايوا ملي الو السلام ما عجبتهمش نجربوا الو وي ههههههه ، شكون معايا " وااالو البرد كيتسمع هههه ، اااالطيف اول مكالمة ليا ههههه خاوية ، صونا ثاني مرة نفس المشكل قلت او واقيلة الفاكس ، جربت وركت على استقبال الواردات و هما يدخلوا الفاكسات لي في الانتظار ، خديتهم ، و انا كنسجل فيهم صونا الهاتف، " الو وي " نسمع شي حد كيقول "دابة تكوني قدامي" ، "شكون معايا اسيدي راه شركة محترمة هادي" كيجاوبني " انا عمر" ، في خاطري قلت هاناري شكون عمر ، و هو يبدى يغوت " دخلي عندي أنا في البيرو " و خبط السماعة . الله يكتب السلامة هو مالو ، ما بقاوا عندي لا يدين لا رجلين كلي وليت فيبرور ، ما حليت الباب تاع بيروه غير بزز بكثرة ما كنترعد، وقفت عليه لقيته داوي مع شي حد و كيغوت " واش انت كتفلى ، ياك ما يحسابلك كتصاوب في الشفنج راه طريق رئيسية هاديك، شنو داك الزفت لي داير ، راني كنت اليوم سير تيراه لي هي بالفرانساوية « sur terrain » و شفت داك العجب لي كتقولوا ليه انتم زفت ، راه شريكتكم لي زفت ، انا بان لي هداك غير طحين زايدين ليه اللون ، و الله حتى نقاضيك راك كتعرفني ، غير خدم معيا نيشان و لا اعطيني التيقار راه كاينين ناس لي باغين يخدموا بشرف" و خبط عليه السماعة حتى هو ههههههه، و جااااااااااااااء دوري، بقى كيشوووف فيا ، ما عرف ينوض يضربني ما عرف واقيلة ، كيقول هاد البنية جايبينها تلعب معايا ولاشنو ههههه . هو : " في كنتي ؟ " أنا : "فين كنت ؟ " هو: " فين كنتي ملي كنت كنصوني علي ؟ " أنا : " ما كنت فين ، وملي صونيتي جاوبتك ؟ " هو : " صونيت عليك شحال من مرة ، يا أنا كذاب يا انت صمكة " أنا : " حاشا سي عمر ، لكن انا ما سمعت والو ، و ملي صونا التيليفون جاوبتك ،" و هو ينوض معصب جرني من دراعي و خرجني حتى للمكتب ديالي و نعت لي بيديه واحد اللعيبة في الحائط ، هي لي كتصوني ، برك هو على واحد تيليكوموند عنده و هو يصوني ، و قالي بالنفخة : ها هو ابنادم لي كان كيصوني ، عينيا عمرو بالدموع و طاح عليا الضيم ،و هو شافني و حس بلي زاد فيه ، بقى كيشوووف فيا و ساكت و مازال شاد لي في دراعي ، قلت لو سمح لي اسي عمر راك ضريتيني في يدي ، و هو ي

أحببت متزوج (بداريجة المغربية)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن