غادة نوض نشطح شوية الا قديت ، ياله درت يدي فوق الكرسي باش نوض ، و هو عمر يخشي يديه من تحت الطبلة و حط يدي على يديه و كيشوف فيا و كيقولي بعينيه لا عافاك و كنحس بقلبو كيضر كضرب كيضرب بالجهد من يديه ... انا تحبست و ما قدرتش نبين لأحمد راه يد اخرى شاداني ، وانا ننثر يدي من احمد و درت راسي مقلقة و قلت ليه غير سير شوف معامن تشطح و هو يقولي غتنوضي و لا نهزك... وانا نخاف حيت عارفاه يديرها و ما عرفتش شنو ممكن تكون ردة فعل عمر، سليت يدي من عمر و غادة نوض ، شدني احمد من يديا بجوج ، وسيدهم عمر ما حسيت بيه حتى خوا لي كأس العصير فوق من حوايجي:"سمحي لي، باردون باردون" و قرب لي حدا ودني و قالي: "نوضي تبدلي على سلامتك " ، و انا تجيني الضحكة قلت ليه : "ما عجباتكش هاد التكشيطة ، تسنى تشوف الاخرى" . قلت لأحمد عاوني عافاك نطلع للفوق،قالي ياله نطلعك نيت باغي نمشي للحمام و نتسناك تلبسي، غير قالها لي و عمر حسيت بيه باغي يتيري فيا بالقرطاس هههههه، و انا داكشي لي باغة، طلعنا بدلت و مسحت كرشي حيت دوشت بالعصير الصراحة ،ماشي غير تخوا عليا ، وانا نجبد واحد التكشيطة كانت بغات تلبسها اختي و ما خلاتهاش ماما حيت كحلة ،قالت ليها العروسة ما تلبسش الكحل وراجلها ما خلاهاش حيت عريانة ما قدرش يخليها تلبسها ، قلت ليها اجي انت هي ديال هاد النهار... لبستها و شفت راسي في المراية جاتني غزالة ، القفطان ديالها من الفوق غير صمطة ، الكتاف عريانين و الفوق شبكة، عريانة من الصدر و طويييلة غير الفتحة تقريبا فوق الركبة ، لبست و قاديت حالتي و خرجت لقيت احمد متكي على الحيط كيتسناني ، شدلي من يدي و هابطين في الدروج بحال الاميرة، والدروج مقابلين مع البلاصة لي جالس فيها عمر، مهما عمر هز راسو كتبان ليه التكشيطة ما فيها ما يت