بعد مرور العام اراد مقابلتها لأنه يريد أن يحدثها في موضوع مهم تقابلا كالعادة و هنا الصدمة اعترف لها بحبه و أنها سلبت نومه تفكيرا فيها و أنه لا يستطيع العيش في قفص الصداقة... انتهى صبره
تفاجأت سلوى بإعتراف صديقها عادل و طلبت منه وقتا للتفكير...
هي نفسها وجدت نفسها وقعت في حبه(فخه) تارة لا تستطيع التخلي عنه و تارة وعدها لنفسها و عائلتها ان لا تدخل في دوامة العلاقات الغرامية...
هنا انها في حيرة من امرها قائلة في نفسها :(عادل فتى طيب ذو مظهر جميل خلوق لن ترفضه اي فتاة لكن اهلي ماذا لو عرفو... كلام الناس اوف ماذا افعل يا الهي).
اخيرا قررت المقامرة على هذه العلاقة لقد وجدت نفسها هائمة بحبه.
اتصلت سلوى بعادل مخبرة اياه انها موافقة و لكن بشروط ان يحترم اي قرار تتخذه يحمي كرامتها و هنا كانت بداية علاقة الحب التي ستصبح سببا في تعاستها
أنت تقرأ
البريئة و الوحش الآدمي 😢
Romantizmقصة واقعية عن فتاة عشقت شخصا حطم كيانها نهايتها حزينة و معبرة لاكمال القصة الرجاء نشر الحساب و التصويت.