لغز سلالة الدراكولا

المبارزة .........ياللعار😱

في مكان آخر لأول مرة نذهب إليه :

قال فلاد الجالس على عرشه وأمامه كلا من لايرن وآثيا وبجانبه جوليت بقلق"يجب على تلك الفتاه أن تدخل إلى عالمنا بالتحديد في أزكابان وتلتقي بلايسن قبل أن يباشروا بالاستعداد .....يجب أن تعرف أن عالمها هي وإيلين ليس عالم البشر ....بل هو العالم الذي أسسناه......  "
قالت آثيا بقلق جلي " لايرن يجب علينا فعل شيء ما حتى يلتقي لايسن بها لا أعرف إن كنا سنربح أم لا لكن يجب أن يكون كل شيء جاهزا  "
قاال فلاد بابتسامه وهو يقف ويتجه نحو آثيا ويربت على شعرها البني " لا تخافي ابنك لايسن أقوى مصاص دماء حتى أنه  أقوى مني أنا شخصيا ".......
أضاف لايرن بابتسامه وهو يضم آثيا من كتفها إلى صدره "نعم حبيبتي لا تقلقي .....لايسن قادر على فعل ذلك ......ولكن كيف سنجعله يلتقي به ؟؟  "
قالت جوليت بهدوء وعيناها العسليتان تشعان ببريق ماكر وهي تتحدث مع فلاد "فلاد هل تذكر دور الملائكة .....هي من ستساعدنا في كيفيه الالتقاء....  "
قال فلاد وهو يرفع عينيه إلى السماء بعجز"بحقك حبيبتي أين سوف نجد الملائكه تلك ليست سوى مخلوقات أسطوريه خرافية ......"كانت جوليت ستضيف شيئا ولكن سمعت صوت ناعماا في رأسها"إياك وذكر شيء من تلك الذكرة قبل أن يحرقك البشر فيها يجب أن يبقى كل شيء سرا " .......تجمدت جوليت في مكانها وعينيها مفتوحتان على مصرعيهما ....اقترب منها فلاد بقلق ووضع يديه على كتفيها "جوليت حبيبتي مالذي يحدث لما أستشعر خوفك ؟؟"قالت جوليت بعدما تداركت نفسها وقالت بنبرة منكسره مصطنعه" فلاد لما لا توجد هناك ملائكة .....لقد اعقدت أن هناك ملائكة تتحمل ألامنا وتساعدنا وتحمل عنا كوابيسنا ....لما ليس هناك مخلوقات لطيفه كهذه ؟؟؟لما؟؟؟....  "  .....
ضمها فلاد إليه وهو يهدؤها وقلبه متقطع عليها" لا تقلقي حبيبتي لهذا أعطانا الله هذه القدرات ....وأين أنا هل نسيتني ؟؟"قالها وهو يبعدها عنه ويبتسم لها بحب مفرط .....أخفضت جوليت رأسها بخجل بعد أن غمز لها فلاد وخاصه بسبب وجود ابنها وزوجته اللذان ابتسما على ذلك الحب الذي لم يمحيه الزمن.....

(ما أحلى هذا الحب الذي لا يذهب الزمن حلوته......
مرة كنت أتمشى على الجزائر العاصمة رأيت زوجين جالسان على مقعد خشبي كان الزوجان تقريبا في عمر ال70 سنه كان الزوج يضم زوجته من كتفها له وهي تضع رأسها مابين كتفه وعنقه وكان منظر الغروب أمامهما رائعا😍😍 )

خرج كل من أثيا التي محرجة من الذي حصل ولايرن يزيد من صعوبة الأمر عليها من كلماته المحرجة لها .....ابتسم فلاد لجوليت الذي وجهها الآن أصبح بنكهة الصلصة الحمراء .....اقترب منها وهو يحيط خصرها بذراعيه المعضلة ويسند جبينه على جبينها العريض وقال لها وهو يقبل أنفها قبلات بطيئة وكثيرة "يجب أن يبقى سرا".......  أومئت له جوليت بابتسامه متخدرة من قبلاته المنعشة.....ابتسم لها فلاد وإقترب من شفتيها وهو يقبلهم قبلا لطيفة ثوان فقط وتحولت من قبلة لطيفة إلى قبلة متعطشة ،جائعه وجامحة ......رفع فلاد رأسه من شفتيها اللتان احمرتا من تقبيله العنيف لهما وقال لها بصوت محشرج من شهوته وعيونه أصبحت حمراء "هل يمكنني امتصاص دمائك؟؟"أومئت جوليت بتخدر .....فتح فلاد فاهه الأحمر ثوان فقط وظهرت أنيابه البيضاء الحادة .....أنزل رأسه لعنقها وهو يشتم عبيرها المسكر بالنسبة له ثوان وتحولت أنفاسه إلى قبلات رطبه ومن ثم لعق عنقها هنيهات فقط وغرس أسنانه بها وأخذ يمتص دمائها الشهية أخذت جوليت تتنهد من ذلك الشعور الرائع والمثير في آن واحد ......