نشأة أكيرا

116 24 107
                                    

وميض أصفر يظهر منه الكاتب و القرّآء من البارت السابق .

لنواصل من حيث توقفنا .

أكيرا:

شاب نشأ في حظن والدته بعدما تفرق والداه لأسباب عاش حياته كإبن و رب البيت منذ صغره.

كان الشاب يعيش مع والدته و أخيه و أخته في بيت متواضع متكون من طابقين عيشهم متوسط في المجتمع بحيث ليسوا أغنياء و لا فقراء .

و لأكيرا صديق طفولة يحبه و يثق به منذ الصغر ولا يثق بغيره و كانت من أصوله عربية تربيا معاً في حارة واحدة إلى أن انتقل أكيرا مع والدته إلى مدينة أخرى .

كان أكيرا متفوقا في دراسته لأنه ببساطة يعشقها فلسبب تفوقه كان الجميع يحسده و يدبر له المكائد .

فتارة بفتاة تغويه و تلهيه عن الحصص و تارة يحاولون افتعال شجار ليشوهوا سمعته.

ولكن  أكيرا ذكي وحدسه لا يكاد يخطئ فكان يخمن ما يريدونه ويجري إجرآت مضادة .

و في يوم من الأيام كان يتصفح تطبيق جديد نزّله
لمح قصة جانبية تطفوا في العراء فانتابه الفضول وقرأها فأعجبه القصة فبدأ يقرأ قصص ذلك الشخص ولم يكن يعلم أن كاتب القصة فتاة .

و مع السلامة نلتقي في الفصل القادم اتمنى لكم  النجاح في الإمتحان.

وإلى البارت التالي~~~

الأصدقاء الحقيقيون ♣︎مكتملة♣︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن