الأصدقاء الحقيقيون ♣︎مكتملة♣︎

النهاية 😢😢🤧🤧

ريكا "ولما أبقى هنا سآتي معكم بالتأكيد "

أخوها "إن كان هذا ما تريده فلا مانع عندي لأني أثق بكم يا رفاق "

فأخذ أخوها أكيرا جانبا و قال له " هي تعتبرك كل شيء في هذه الحياة وتحبك بجنون فلا تخيب أملها".

أكيرا "أعتمد علي لن أخيب ظنها أبداً ".

أخوها "أضع كامل ثقتي عليك يا أخي "

فجهزوا لها الجوازات و التأشير و ذهبوا الى أماكن دراستهم ليكملوها.

أصبح أكيرا يهتم بريكا جيداً وهي تسكن في معه في شقته وتطبخ له و تغسل له ملابسة .

و كانت لونا تأتي تزور أكيرا و تحترق غيرة من ريكا
حتى انتهوا من الدراسة و تحقق لهم ما يريدون .

هنا قال لهم أكيرا: كل واحد سيرجع إلى بلده و نلتقي في بلاد كذا بعد شهرين .

وافق الجميع على ذلك وانطلقوا إلى بلدانهم بفرح لأنهم قد اشتاقوا لأهاليهم و أقربائهم .

أكيرا "أما أنت يا ريكا ستكون معي و سنذهب سوية إلى بلادي "

مضت الثلاثة أشهر سريعاً وحان وقت اللقاء:

وفي خلال هذه الثلاثة أشهر تعرفت ريكا على الكثير من البلدان ومعالم العالم السياحية وتعلقت بأكيرا أكثر وأكثر.

إلتقوا جميعا في البلاد الذي تواعدو فيه وكان أكيرا قد اشترى قصرا كبيرا هناك ليسكنوا فيه .

و القصر مقسم لقسمين فوصلوا هناك و كان أول الواصلين هو أكيرا فأمر الخدم بتنظيف البيت جيدا و صنع طعام جيد لهم .

فالتقوا مجددا في المطار و احتضنوا بعضهم بشدة وذهبوا معا إلى القصر فصدم الأصدقاء جميعا حينما قال لهم " أن هذا القصر هو المكان الذي سنسكن فيه".

و كان لكل واحد منهم سيارتين و ثلاثة حرّاس شخصيين .

النهاية:

وهكذا انتهت قصتنا 😔😔😔أتمنا أنها أعجبتكم 😀😀

طيب يا إخوتي إن كنتم تريدوني أن أكتب أي قصة فأخبروني أكتب لكم .😊😊😊😊😊😋😋😋

ويلا رافقتكم السلامة 😊😊😊

أما الآن فعنجد ح أشتاق لكم 😢😢😢😢😢😢😢