رواية كينما من انمي هياكيو بعنوان: ღ انت لي ღ

ὦ 4 ˂ 2˃ يشبه القطط ὦ

اوهايو غوزايماشتا ميناساي جيتكم ببارت جديد وهذه المرة على حسب طلب المتابعين راح اجعله اطول بس اتمنى ما تملواوفضلا الذين يتابعون الرواية ولايتابعونني اتمنى تتابعوني من فروايتي من هذه النوع واتمنى تصوتوا لرواية كينما لانه سيحزن ان لم تتابعوني وتصوتوا

هاااام : اريد شكر مجموعة من المتابعين ღالذين منذ بدءت الرواية وهم يدعموني بتعليقاتهم سترونهن في اخر البارت اااسفة للاطالة ღ ويلا نبدء استمتعوا دااايسكي

                                      ➛ ➜ ➝ ➞ ➟ ➠➛ ➜➀ ➁ ➂ ➃ ➄ ➅ ➝ ➞ ➟ ➠➛ ➜ ➝ ➞ ➟ 

❣كينما ❣

بعد ان ذهبت اليها شعرت ببعض من الخجل فنبست بهدوء كي لا افزعها لكن ارى انها المسكينة افزعت على كل عندما سالتها عن ماذا تبحث صدمت حقا نعم يا سادة انها تبحث عني انا شخصيا كينما كوزومي انها تبحث عني ياترى ماذا ستقول وعندما نظرت اليهاا  رايت عينيها زرقوتان تنظران الي مثل ما كانتا تنظران في اول لقاء لنا صدقا احسست نفسي عبقري بعدها اردفت بانها تريد دفاتري لكتابة الدروس التي فاتتها الان لايكن الجزم ان هذه البنت تراني عبقريا على كل حال بعد  ان تشاورنا اتفقنا ان نلتقي عند باب الثانوية لتاتي معي الى البيت لتتسلم الدفاتر هل تصدقون من اليوم الاول هل هذا انحراف ام ماذا اللعنة لا اكتفي عن التفكير بهذا الموضوع .كسسس

❶ ❷ ❸ ❹ ❺  تسريع الاحداث  ❻ ❼ ❽ ❾ ❿ 

جاء الغروب وبينما نحن نمشي معا والصمت مخيم علينا وصلنا الى مكان مرتفع هناك  طلبت مني بهدوء ةابتسامة دافئة ان نتوقف لنرى الغروب .احدق في الغروب واسرق الانظار منها الى ان جاء ذاك الموقف الذي جعلني احمر خجلا ةاعرف اني اكن بعض  الاعجاب لها من اللقاء الاول فبينما هي تشاهد الغروب بهدوء جاءت نسمة خفيفة جعلت شعرها يرفف معها ذاك الشعر ذو سواد اليل وقد اغمضت عينيها وابتسمت بهدوء دليل على الراحة بعد دقائق انبست بهدوء اااسفة لنكمل لم انطق بكلمة طوال الطريقالى ان وصلنا ادخلتها للحديقة واجلستها في احد الكراسي هناك واحضرت لها الدفاتر لكن........... ما بها

  ❀ انت  ❀

بعدما التقيت به ومشينا طلبت منه التوقف لكي اشاهد الغروب فهو حقا جميل جدا احسست براحة عظيمة بعد ان هبت نسمة خفيفة في وجهي جعلتني انسى بعد الضغط اكملنا طريقنا بصمت بعدها وصلنا لبيته اعطاني كرسي وتوجه بسرعة لاحضار الدفاتر وانا انتظر تذكرت ملامح وجهه الجميل والظريف الذي يشبه القطط فاحمررت خجلا فور تذكري لصوته الدافئ وعينيه القططية وانا في تلك الحالة كان هو واقفا ينظر الي باستفهام لم اعرف ما افعل فتوجهت مباشرة نحوه اخذت الكتب ورغادرت ولكن فور ان اغادر انبس قائلا.