١٩٥٠انا فقط تبعته مثل المغناطيس
إلى ان تعثرت بفستاني الضخم
فجأني إمساكه بيهو كان يعلم بوجودي هناك
من الفترد أن يكون الموقف محرجاً قليلا لكنني لم أشعر بأي ذرة إحراج انا كنت سعيدة بملاحظته وجودي
تبادلنا الأحاديث قليلا و علمت منه انه هنا كمقابلة مخطيبته و عائلتها ليتفقوا على الزواج
هو مثلي تماما يشعر بضياع
أخر جملة قالها قبل ان يرحل
"أتيت لأقابل مخطيرتي ولكنني بدل ذلك وقعت في حب فتاة الحديقة"
كانت نظراتنا مليأت بالحب
تلك النظرة أنا لن أنساها ما حييت...
يتبع...
أنت تقرأ
ظِلٌ مَعكُوس، ١٩٥٠
Humorالْقَلْب الْمُحِبّ يَجِدْ مَنْ أَشْعَلَه عشقاً و شوقاً مَهْمَا طَالَ الزَّمَانُ . . . كِيم تَايهيُونغ