٢٠٢٠تلم الحلام ظلت تراودني لسنة كاملت
لكنها اختفت
سمعت انها قد تكون حياتي السابقة، هذا غريب نوعاً ما.
كانت قصة حزينة جدا
هما حتى لم يحضيا بقبلتهما الأولىإنتهت محاضراتي لليوم
اشعر بالكثير من الملل في المنزل لدلك انا فقط أردت ان استنشق بعض الهواء نقي لذلك توجهت إلى المنتزه القريب من جامعتي
كنت مندمجة على الموسيقى التي تنساب إلى مسامعي
ما إن فتحت عيني حتى لمحت شابا يبدو مألوفاً لدرجة غريبة كان عيناه تحمل نظرةً حزينة
لم اشتوعب الوضع الى عند شعوري بتبلل وجهي
لقد كنت ابكي
الأمر حقيقي انا اتذكر هو نفسه الشاب في احلامياظن ان الحياة منحتنى فرسة أخرى لنحقق حبنا
...
"انا ادين لك بقبلة يا شاب الحديقة الوسيم"
...
النهاية
رأيكم في الرواية؟
اتمنى ان تنال إعجابكم
آسف بشأن الأخطاء الأملائية 💫
أنت تقرأ
ظِلٌ مَعكُوس، ١٩٥٠
Humorالْقَلْب الْمُحِبّ يَجِدْ مَنْ أَشْعَلَه عشقاً و شوقاً مَهْمَا طَالَ الزَّمَانُ . . . كِيم تَايهيُونغ