١٩٥٠جمعنى اللقاء مراتٍ و مرات
و بدون ان نشعر وجدنى انفسنى نغرق في الحب عميقاً عاميقاً جيدا لدرج نسين اننا لا ننتمي لبعضنا ان قدرنا كتب مسبقاً بأقلام عائلاتينا و لا نستطيع تغير ذلك أبدالم استوعب حجم الموضوع إلا عند تلقي عائلتي دعوت حفل زفافه و كان من ضروري حظوري لمقابلةِ زوجي المستقبلي كذلك
الأمر مضحكٌ قليلا ان لا تستطيع السيطرت على حياتك انت ترى نفسك كدمية تماماً يتم تحريكُكَ كما يشاؤون٣١ ديسمبر ١٩٥٠
اليوم هو أخر يوم في السنة و هو ايضا أخر يومٍ سأرى فيه الشخص الذي أحببت...
هو غير موجود و الحفل قد بدء بالفعل
انا أعرف مكانه بضبط انا فقط ركضت لأعانقه لأخر مرة في حياتي
هو بادلني العناق بحب و دفئ
ثم اردف"هل تقبلين مشاركتي اخر رحلة في حياتي؟"
في تلك الحديقة الجميلة حيث وقعنى في الحب
تلطخت الزهور البيضاء بدماء تضحيتنا لأجل حبنا الأبدي...

أنت تقرأ
ظِلٌ مَعكُوس، ١٩٥٠
Humorالْقَلْب الْمُحِبّ يَجِدْ مَنْ أَشْعَلَه عشقاً و شوقاً مَهْمَا طَالَ الزَّمَانُ . . . كِيم تَايهيُونغ