12. δώδεκα

46 14 2
                                    




ثم جاءت الثانية

رفضي القاطع للزواج، لم أستطع إيقاف حياتي عند تلك النقطة، كان هناك الكثير أمامي لم أحققه بعد، كان تخرجي لم يمر عليه شهور ووجدت والدتي تدلف إلى غرفتي وجهها مثل البدر الذي انطفأ عندما أخبرتها إني رافضة لهذا المبدأ الآن حيث اني لازلت لم أكمل عامي الثاني والعشرين حتى

اونيرا - Óneira حيث تعيش القصص. اكتشف الآن