رُمَان عِراقي 🌿🇮🇶

「 كـرزات 🍒」

هـلاو

منو ناسيني منو يتذكرني 🌚✨💜

تـراا اني جيتتت ..

شلونـكم مشتاقتلكم كثـير😞✌.

بـارت لعيونكم ولعـيون الي سألوا ؏ الكتاب وكـالوا ليش مختفيه..

والله مشاغيل شنسوي😂😂..

نبدي بسـم الله.. شسمهه هذي soso_6221 طلبت احجي عن الطنطل، فأ الفيديوهات مال يوتيوب ما انصح احد يشاهدها لانو يجوز متنامون😂😂..

فأ جبتلكم شرح بسيط ميخوف 😀

الـطـنـطـل ... هـل هـو حـيـوان ام جـن ام انـسـان

الطنطل هو كائن اسطوري في التراث العراقي و الكويتي جان متحول يتلبس في اي شكل ، يخرج في الليل وكان العرب قديماً يخافون منه والاسم مأخوذ من الاساطير السومرية في العراق

ولكنهم تجبروا وخرجوا عن طاعة "الاله" فغضب عليهم وقلب مدنهم بالزلزال واغرقهم بالطوفان واصبحت هذه المدن الان ركاما اثريا والتي تسمئ اليوم "الاشن" ثم انزل الطناطل والجن اتحرسها ومن الكائنات "العكر ، ابو شذر ، احفيظ ، الواجف ، وغيرها" وهذه الاسطورة تشبه لحد ما ملحمة كلكامش والطوفان

تقول الاسطورة في قديم الزمان كانت هناك مماكتان كبيرتان في جنوب وادي الرافدين هما مملكتا "العكر، ابو شذر، واخيهما احفيظ، "وقد ازدهرت الحياة فيهما فبنوا المدن والمعابد واحاطوها بالاسيجة حفاظاً عليها من الفيضان واهتموا بزراعة بساتين النخيل والفاكهة حتئ اصبحت "جنة الله علئ الارض"

والطنطل يعد رمز الشجاعة والبطولة لدئ عرب الاهوار فقد جاء في اهازيجهم "احفيظ الشافك ماتت جنحانه"وفي الامثال الشعبية ” جنك طنطل ابو اسميچ“ وللانسان الملثم وصاحب النظر المخيف ”جنك طنطل“ والكثير من ذلك فس موروث الشعبي وبعد المد الحضاري

وتطور المجتمع الاهواري وكذلك بعد تجفيف الاهوار عام 1992م انتهت تقريبا معظم هذه الاساطير والخرافاا ولكنها تبقئ متعلقة بمورث الشبعي لجنوب العراق مثل ” السعلوه، الطنطل عوج ابن عناق“

يقول الرحالة البريطاني كافن يونغ في كتابه ”العودة الئ الاهوار“ ، هناك قصص كثيرة رروئ عن الطنطل حول نيران المساء ويقال انها تحرس كنرا غامضا عن جزيرة اخفتها بالسحر عن عيون البشر ، ويقصد بذلك الكنز الذهبي الذي يحرسه طنطل احفيظ في عمق الاهوار الوسطئ

يشرف احفيظ علئ عشرات الطناطل في الاهواز وده السيطرة التامة عليها وقد تسبب هذه الطناطل بعض العاهات والجنون او بعض التشوهات في الجسم عن اصطدامها مع البشر، ولكن البعض منها تبني صداقات مع رعاة الجاموس بعد ان يقدموا لها خبزة بدون ملح لانه لايحب الملج ويطلق عليه اسم ثاني وهو ”ماصخ“