البارت 2 و الاخير

112 11 0
                                    

*رايكم * و شكرا لتفاعلكم

#حب_للمرة_الثانية

#الفصل_الثاني

#الفصل_الاخير

الابطال: كيم نامجون × بارك سووول

الكاتبة: دعاء×خلود

*ممنوع الاقتباس أو السرقة*

*اسفة على الاخطاء الاملائية مسبقا*

لنبدأ.....

و كالمعتاد يستيقظ ارام بكل حيوية و استعداد لليوم الجديد و للجامعة ، ليقوم بشكل روتيني ما يفعله كل يوم
و ينزل الى الاسفل ليتناول فطوره مع عائلته و يخرج ليستقل السيارة بعدها يتوجه الى الجامعة
......

شمس اشرقت تعلن عن يوم جديد ، أعين فتحت تعلن بدورها عن استيقاظ صاحبتها لم تكن غير سو وول ، في الحقيقة يعود سبب استيقاظها منبه هاتفها الذي استمر في النين منذ عشر دقائق تقريبا

استقامت من مكانها متوجهة نحو الحمام بخطوات متثاقلة، مع شعرها المبعثر ذاك و مظهرها الغير المرتب
.
.
.

لحظات لتنهي استحمامها متوجهة بعدها نحو المرآة تجفف شعرها الاسود بالمنشفة ، بعد انهاءها من تجفيف شعرها أخذتها خطواتها نحو الخزانة

"ماذا ارتدي اذا "نبستها تنظر لثيابها بعد فتحها للخزانة ، هي اخذت سروالا اسود و قميصا ابيضا عليه رسومات سوداء واضافت له حذاء رياضي ابيض

"سمعت أن البيض يحتوي على البروتين " نبستها وهي تطهو البيضة التي قامت بأخذها من الثلاجة بعد توجهها للمطبخ ، هي هذه المرة اكتفت بالبيض فقط
.
.
.

اخذت حقيبتها متوجهة نحو الخارج كانت ستخرج لكنها تذكرت المفتاح الخاص بمنزلها ،عادت خطوات بسيطة للوراء كون المفتاح كان معلقا بجانب الباب ، "ها انت ذا" تمتمة خفيفة كانت هي صاحبتها بعد أن اخذت المفتاح

.
.
.

"انتظر ، ارجوك"صاحت وهي ترفع يدها اليمنى كعلامة على صرف انتباه سائق الحافلة الذي قد اقلعت للتو، بعد لحظات توقفت الحافلة كون السائق انتبه لها

"شكرا لك " قالت بعد دخولها ، "عليك بالمجيء باكرا آنسة اذا فالتجعلي الكلام هذا رفيقك مستقبلا" تكلم سائق الحافلة مخاطبا سو وول كنوع من التحذير ، هي هزت رأسها كعلامة على الفهم ثم ناولته النقود واتجهت نحو أحد المقاعد دون قول أي شيء أو الرد عليه

هي بالفعل قد دخلت للجامعة متوجهة نحو محاضرتها لكن بعد معرفتها أن محاضرتها الغيت قررت الذهاب الى الساحة وياليتها لم تفعل

قبلة جمعت بين الحبيبين لكن دور الحبيبة لم يكن من نصيبها أبدا بل كان من نصيب صديقتها التي جعلت من شفتاها تمتزج مع شفتا ذاك الشاب انه حبيب سو وول السابق

قصص قصيرة Bts /كل الاعضاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن