رِسالةً لقَلبي

92 16 1
                                    

      

          " رسالة لقَلبي ،

أَعتَذِرُ لأَنني حَطمتُ ما تَبقئ مِنك ، أَعتَذِرُ لأَنني لم أَستطتع أَن أَشعُرَ بِك.. و لكِنكَ أَنتَ السَببُ في ما أَنا عَليهِ الآن..لأَنني قَد تَبِعتُك و إِنتهئ المَطافُ بيَ بِطَريقٍ مَسدودٍ كالعادة "

الهُدوءُ الأًبدَي || 𝐈𝐍𝐅𝐏 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن