Part 10

1.6K 87 11
                                    

enjoy ✨
.
.

جعلت مايا وجهها مقابل لوجه كوك
" الا تظنين انكِ بحاجه الى دروس في التقبيل "
اردف غرابي الخصلات ولكنه يبدو انه لا يعي ما يقوله يبدو مغيبًا
نظرت اليه مايا بنظرات محتاره
" هل تظن انني بحاجه ...."
لم تكمل كلامها بسبب الذي التقط شفتيها بين شفتيه
وفي تلك اللحظة اختفت مايا لم تعد هي من تتحكم
حملها وهو لا يزال يقبلها

 بقيوا على هذه الحال لاكثر من ٤ دقائق حتى شعر بأن الاكسجين غادر رئتيها  فصل القبلة ناظرًا الى عينيها ثم اخفض راسه الى عنقها وقبل علامتها اغمضت عينيها عندما شعرت بتلامس شفتيه مع نسيج عنقهاانزلها ووقف امامها " لا باس بمهاراتك بالتقبيل ولكن يجب ان اع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بقيوا على هذه الحال لاكثر من ٤ دقائق حتى شعر بأن الاكسجين غادر رئتيها
فصل القبلة ناظرًا الى عينيها ثم اخفض راسه الى عنقها وقبل علامتها
اغمضت عينيها عندما شعرت بتلامس شفتيه مع نسيج عنقها
انزلها ووقف امامها
" لا باس بمهاراتك بالتقبيل ولكن يجب ان اعطيكي دروس للاحتياط"انهى كلامه بغمزه محاولًا اخفاء نبرته المهتزة بفعل روحه التي تتخبط داخله تصرخ به ' ما الذي فعلته جيون لعنة '
اما عن الاخرى فقط تجمدت من الذي حدث هي فقط تشعر بنبضات قلبها تتسارع سوف يتوقف قريبًا على هذه الحال
لاكنها ابتسمت بجانبية تمسح شفتيها بإبهامها
' امهر من ذلك القصير بالتقبيل الهي كم هي محظوظة تلك التي تسمى مايا '
ذهبت وجلست بجانبه
اردفت بتلعثم لا تعلم شخصية الذي يجلس امامها لذا سوف تسال اسألة عشوائية
" كوك اخبرني عن عائلتك قليلا "
صمت كوك للحظات ينظر اليها بتعجب كان يتوقع منها رد فعل دفاعية هجومية عدائية لكن ليس هذا الهدوء هو يعلم انها لا تحب ان تتصرف بهذه الطريقة من اجل جيمين ،ثم اردف مقلصًا عينيه
" حسنا لطيفتي "تنهد بعمق قبل ان يكمل
" امي توفيت كما قلت لكِ وابي ايضا لقد قتلوا نعم لقد قتلتهم هي "
اظلمت عينيه عندما تذكرها شعر بالحقد يملأ قلبه
" ولكن من هي " تعجبت من تحوله وظلمة عينيه لتشرد به لاحظت ضيق صدره وارتجاف يده عندما بدأ بتذكر الذي مضى
" زوجة ابي لقد كان عمري ست سنوات عندما استيقظت في الصباح ولم اجد امي ثم قال لي ابي انها ماتت وثم جائت زوجته الى المنزل "
لانت ملامحه وقوس شفتيه يقضم سفليته من الداخل يرغم ذاته على كتم مشاعره "ثم بعد مده مرض ابي وتوفي ولكن لدي اخ واخت حسنة تلك الامراة انها انجبتهم لي" اردف بابتسامه عندما ذكر اخوته
لاحظت تحوله لتبتسم بخفوت ثم قالت " كم اعمارهم "
كوك بابتسامه
" انهم تؤام واعمارهم ١١ عام "
" لطيف " " اخبرتك عنهم مسبقًا انسة سمكة" رمشت عدة مرات اوقعت ذاتها بورطة " ن نعم اتذكر ذلك بالفعل " ابتسمت بتكلف تحاول انهاء الحديث
كانت تريد مايا ان تكمل كلامها الا انه قاطعها مردفا
" هيا لطيفتي الى النوم اقترب موعد سفرنا ويجب ان تكوني بخير "
" حسنا حسنا ساذهب ابي "
ضحك بشدة على ردات فعلها تلك

شريك السكن المرح|JJKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن