وجيت ابص لفوق لاقيت قدامى احزانى
وكأنها رافضه ليا الفرحه حتى لو لحظه
كل ما اقول هفوق برجع وراء مية خطوه
وكأن رجلى مربوطه على طريق مليان شوك لو فى يوم فكرت افوق يدخل جوايا الشوك
قلبى بقى عادى بيشيل ومتعود بقى مركب ماشى وبيحمل كل اللى بيقابله
هموم بالكوم واحزان مركونه زمن بيمر وفرحه مكتومه محكوم عليها بالاعدام من قبل ما تفكر تظهر للنور
عمر بيمر وحياه هتنتهى وكل ما اجى ابص لفوق ترجعنى احزانى وتقولى ان طريقنا واحد وكأنها بتأخد عهد انها هتفضل مركونه جوايا ومع كل فرحه هتخرج قدامى وارجع من تانى المية خطوه وتنعاد ايامى#شيماء_ابوتايب
أنت تقرأ
خواطر
Ficción Generalهنزل خواطر هنا كل اما احس ان فيه حاجه حلوه كتبتها وعجبتنى هنزلها. تابعو وهنتظر رأيكم خواطر بقلم شيماء ابوتايب